Home > Author > يوسف زيدان
81 " إذا تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال ، فسوف تقوم القيامة عن قريب . لا تأكل من حرام مهما عذبك الجوع ، فالموت جوعاََ أهون من عيش الحرام . إذا فعلت الزنا فسوف يفعل في أمك وأختك ، فكما تدين تدان . الموت بشرف ، أفضل لك من العيش مع العار. "
― يوسف زيدان , محال
82 " أفصحت له عن كثير، وهذا أمر مع الرجال خطير. "
83 " شَعر لوهلةٍ بأن للأبقار في الحياة حظوظاً متفاوتة، فقد ذكّرته الأبقار الراضية هنا، الهانئة، بأبقار السودان اليابسة العجاف،الكادحة طيلة النهار لطلب الكلأ الشحيح من الأرض المجدبة. مع أن النيل يجري بقلبها. لا نيل هنا، ولا أنهار، لكن الأبقار لا تشكو الجوع في ربيع أو خريف، لأن حظوظها أفضل...أفضل حتى من بعض الناس في السودان ومصر، ممن لا يحلمون بالأجواء المكيفة، والرعاية التامة، والاهتمام. ابتسم بمرارةٍ حين أدرك أن من البقر ما هو أسعد حالاً من البشر. "
84 " الأنوثة والنساء سبب كل بلاء. "
― يوسف زيدان , عزازيل
85 " هذا العالم بكل ما فيه, وكل منْ فيه; لا يستحق قلق المؤمنين. "
86 " لا ينبغي أن نخجل من أي أمرٍ فرض علينا، مهما كان، ما دمنا لم نقترفه. "
87 " المحب صاحب دعوى ، فهو صاحب بلوى .... والبينة على من ادعى. "
88 " المحب مقامر ..يغامر بكل شئ "
― يوسف زيدان
89 " المحبون أبدا حالمون،وبأحلامهم محجوبون. "
90 " كانت عيناه تدمعان من أجل كلب !!تعجبت من غرابة هذا العالم الجديد ، وتذكرت ساعتها بلادي الأولى حيث الكلاب هناك بائسة.. والناس. "
91 " الحب إعصارٌ كامنٌ في زاوية بعيدةٍ بأعماق القلب، وهو يتوق دوماً لاجتياح كل ما يعترض طريقه. "
92 " العاطي سوف يأخذ بعد حينٍ لا محالة وأمّا المانح فــهو المُحب الواهب والحُب المانح هو صفة الـأمهات ، شبيهات البُحيرات المانحات من دون اشتراط المقابل وبلا ارتباط بـأحوال القابل ,, هذا سر الـأمومة. "
93 " الزواجُ أجملُ ما يمكن للشابِّ أن يفعله، بل هو الهدف النهائي له. فهو يعمل ليكسب مالًا يتزوَّج به، ويبني البيت أو يشتريه ليتزوج فيه، ويحبُّ فتاةً بكل جوارحه ليتزوَّج بها، ويكون له أولاد لأنه تزوَّج أمَّهم. الزواجُ سببُ الحياة وسرُّها، ومنتهى الأمل منها. "
94 " الناسُ تُشبه بعضها بعضا، وبعضهم يُشبه بقية الأشياء. "
95 " إني معترف بكل ما اقترفه قلبي من اشتياق. "
96 " أهذا العذاب لذنبمن غير قصد صار أم هو يا رب اختبار ؟قد توهتني دروب بدت كأنها اختيار يا رب قد ساد و اسود كالليل النهاروانهزم الصبر مني و انهار الجدار "
97 " الأمنياتُ فَرْحَة الوحيِد الوحيدةُ. "
98 " يظل الظن يندفع فينا بظن جديد ، حتى يأتينا اليقين بعد حين. أو لا يأتي ، فنبقى متقلبين بين غفلات الظنون. "
99 " الاعتراف طقس بديع.. يطهرنا من خطايانا كلها. "
100 " أحب هذه اللحظات الواصلة بين انتباهات الصحو وخلسات النوم. "