Home > Author > سوزان عليوان
41 " إنني الآن على الجانب الآخرعبرت حياتى حيث لا شي , لا أحد , سوى هذا الفراغ الأسود . "
― سوزان عليوان , شمس مؤقتة
42 " أمد يدي عبر شبّاكي/ لعلّي أعثـر على قمــري / و .. أُلامس غياب يدِك "
― سوزان عليوان , لا أشبه أحدًا
43 " قلبي يتيمٌكنقطةِ عتمةٍ.في الضوءِ "
44 " لأنَّ الصباح فقدَ لهفتهُلأنني تجاوزتُ رغبتيوأفرغتُ الكلامَ من كراكيبه الكثيرةلأنني بلا أصدقاءقلبي وردةُ ظِلٍّجسدي شجرةُ غيابلأنَّ الحبر ليسَ دماًلأنَّ صوري لا تُشبهنيوالقمرَ المعلّق في الخزانة لا يصلحُ قميصاً لروحيلأنني أحببتُ بصدقٍ لا قيمةَ لهُ على الإطلاقوفقط حينَ انكسرتُأدركتُ حجمَ المأساةِلأنّ هذه المدينة تُذكّرُنيبصوت امرأةٍ أعجزُ عن نسيان انكسارهالأنّ الله واحد والموتُ لا يُحصىولأننا لم نعد نتبادل الرسائليُحدِثُ المطرُفي الفراغِ الذي بينَ قطرةٍ وأخرىهذا الدويّ الهائل "
― سوزان عليوان , كراكيب الكلام
45 " ليتني كنتُحينما كانت أمِّيطفلةً حزينةًتحتاجُ إلى صديقةٍ.في مثلِ حزنِهاليتني كنتُ هناكأقاسمُها وحدتَهايتمَهاوليتني كنتُ أكبرَ منها قليلاً.لأكونَ أمَّها "
46 " كلما نزل ملاكٌ إلى الأرض/ بكت في الأفق نجمةٌ و انطفـأت "
47 " لأنك وحيد وروحك شاحبة .. تلون وجوه أطفالك بالمساحيقثم تجلس قبالتهم .. وتبكي "
48 " أرجح الاحتمالات الطيبة لكل السوء الذى حدث .المحبة خدعةو الحنان مشبوهلكننى – رغم حدة الالم – سأستمر فى تصديق ما لا أراه . "
49 " أتكوّن من ظلّك الصغير.. من شلالاتِ ضوئِك و عتمتِك ,, لكني لا أُشبِهُك "
50 " كم من العتمةِوالألمِ العميقِنحتاجُ،لنرى ما فعلناهُكأعداءٍبأنفسِنا "
― سوزان عليوان , ما يفوق الوصف
51 " القلبُ لا يُقْسَمُ،لكنَّها روحيرقعٌ بيضاءُ وسوداءُاحتمالٌ يسعُ الجميعَولا يجرحُإلاَّ نفسَهُ. "
52 " قمرٌ ملوَّنٌلا يبكيأطفالٌ لا يشيخونَ.تلكَ مدينتي "
53 " والذين لا يعودون..بقدر ما هم عذابنا ..هم أيضاً نوافذنا على الحلم "
― سوزان عليوان
54 " لا أريد لسواكأن يعثر عليّ "
― سوزان عليوان , معطف علق حياته عليك
55 " أعلمأن يديليست مطرقةلكنني أحيانا أتخيلهاتنهال كغضب بلا نهايةمهشمة رأس الفراغحيث الدمع الحبيسو الصرخة فى المرآة. "
56 " مادام َ الماءُ حياةًفلماذا لا يتحوَّلُ المطرُإلى بشرٍ وبيوتٍ وبلاد ؟ "
57 " كُلٌّ منّا حائطٌ و ظلٌّ و لوحةٌ خاصةٌ بحالتِه "
58 " هل الحُبُّ حقاَ شرطُ الشقاء ؟وهل الأعماقُ ، وحدها ، تُحَددُ سقفَ محبَّتِنا ؟ "
59 " لبرهةٍيؤلمني غيابُكَ "
60 " كنت على يقين بأنني أراها لآخر مرةكما تدرك الطيورأن لا سعادة على وجه الأرض. "