Home > Author > سوزان عليوان
101 " المطرعلى نوافذنادمعُ أطفالٍ رحلوا .فى السماءِيفتقدون أمهاتهمحجراتهمدفاترهمويبكون .قوس القزحِفرحة الأطفال ذاتهموقد ربت الله على أكتافهموابتسم "
― سوزان عليوان , لا أشبه أحدًا
102 " رئةٌ، مخذولةُ الأنفاس "
― سوزان عليوان , ما من يد
103 " .أتوقَّفُ هنا من يكملُ الحلم؟ "
― سوزان عليوان , لنتخيل المشهد
104 " كلّما أحببته كسرني "
― سوزان عليوان , رشق الغزال
105 " في الوردةِ التيتنبتُ من قلبِ الترابعطرُ موتانا "
― سوزان عليوان
106 " هل يُعْقَلُأن يكونَ للوردةِ ثوبٌ واحدٌ فقطْفيما للريحِكُلُّ هذِهِ القُمْصان؟. "
― سوزان عليوان , كراكيب الكلام
107 " في عينيكَ العميقتيْنِأرانيأقرب "
― سوزان عليوان , ما يفوق الوصف
108 " العصافيرُ الرماديَّة/لا تصدِّقُ أنَّها لا تستخدمُ المساحيق لتزيينِ جناحيْها/عصفورٌ صغيرٌ/ فكَّرَ في الأمرِ طويلاً/ اتهمها بلبسِ المرايا/ وخداعِ العيون بانعكاساتِ الزهور "
― سوزان عليوان , بيت من سكر
109 " حالة نادرة من الاكتئاب أنا حالة ليس لها شبيهأنا الحزن بكل ألوانهأنا اليأس بكل أشكالهأنا الإحباطأنا التيهأنا نهر دمع بلا مصبأنا الجرح الذي لا يجد من يداويهلا حبيب لي و لا رفاقكل ما أملك قلم ورزمة أوراق "
― سوزان عليوان , عصفور المقهى
110 " ذاكرتينافذةٌ.لا تطلُّ "
111 " من الطابقِ الثالثِللعتمةِ.أطلُّ على موتيأمِّي.نجمةٌ شاحبةأصدقائيمصابيحُ مكسورةٌ.تبكي على الجسورِأحبُّهم جميعًالكنَّ العتمةَ.تُغريني "
112 " لم يَعُدْ يُجْدِي أسفٌ. ما مضىلن يُستعادْوالقليلُ الذي تبقَّىلا يستحقُّ عناءَ الخطواتِ. يا قلبي العاطل عن العالمأيُّها المعطوبُ بعشقِ مدينةٍ كانتعبثًا حلُمْنا وحاولْنا وأحببْناها. الرسائلُ لم تَصِلْوالمطرُ يمحو ملامحَنا. "
113 " هل يولد طفلٌ من لمسةٍ في ظل النجـوم؟ "
114 " في عينيك المجهول ذاته "
115 " ما الذي بوِسْعي أن أقولَهُسوى أنَّ الأعداءَ كانوا أكثرَ عَدْلاً "
― سوزان عليوان , كل الطرق تؤدي إلى صلاح سالم
116 " وحيدٌبقدرِ ما في البحرِ من زرقةٍ وجثث. "
117 " بعدَ أن كانت لؤلؤةً بين كفَّيْهِ...تُفْلِتُمن بينَ ذراعيهِدمعةًلا يتَّسِعُلانهمارِهامنديل. "
118 " يحبها و تحبه لكن كلابه لا تحب قططهاوقططها لا تحب عصافيرهوالفراشات هى الأخرى لا تحب مثل هذهالخلافات اليومية تحت سقف من أجنحتها "
119 " و في زاويةٍ من المطبخِ الصغيرالذي لا يصلحُ إلاّ لصناعةِ الحلوىعاشقانِ ذائبانِكقطعتيْ سُكَّرفي العناقِو الضحك. "
120 " مليون درجةمن الجرحفينا "
― سوزان عليوان , معطف علق حياته عليك