Home > Work > لنتخيل المشهد
1 " يحبُّهاوتحبُّهُلكنَّهُماعندَ نهايةِ الشارعِ الطويلسيفترقان. "
― سوزان عليوان , لنتخيل المشهد
2 " من أحب إنساناًأحب الناس جميعاً "
3 " أهى الوجوه كلها تشبهه؟أم أنها لفرط الولع فى كل وجه عابر تراه؟؟؟ "
4 " بنتٌ تشبهُنيحينما كنتُ أشبهُ نفسي. "
5 " هل تبكي الأسماكُمثلَنافي الأعماقِحينَ تكونُ وحيدةً وحزينة؟". "
6 " للنافذةِدرفتان:عاشقٌ ومعشوقيتعانقانويفترقانليتعانقا من جديد. "
7 " .أتوقَّفُ هنا من يكملُ الحلم؟ "
8 " بعدَ أن كانت لؤلؤةً بين كفَّيْهِ...تُفْلِتُمن بينَ ذراعيهِدمعةًلا يتَّسِعُلانهمارِهامنديل. "
9 " و في زاويةٍ من المطبخِ الصغيرالذي لا يصلحُ إلاّ لصناعةِ الحلوىعاشقانِ ذائبانِكقطعتيْ سُكَّرفي العناقِو الضحك. "
10 " أهي الوجوه كلها تشبهه ؟أم أنها .. لفرط الولعفي كل وجهٍ عابرٍتراه ! "
11 " كلما ابتسم الهلالفى ظل نجمتينعادت السماءوجها !:) "
12 " هل تبكي الأسماكُ مثلنا في الأعماقحين تكون وحيدة وحزينة !؟ "
13 " الحب بمثل هذا العمق وهذه الزرقة الشاسعةبحر ينتحر غرقا فى دموعه "
14 " يدُها الصغيرةُبينَ كفَّيْهِلؤلؤةٌفي حضنِ صَدَفَتِها "
15 " كم أنتَ قاسٍأيُّها العالم! "
16 " زارعو الورد وسط الخرابحاملو المصابيح فى ليل العميان حاضنو العصافير الجريحة فى راحاتهمإلى أن تستردها السماءأجنحة - أو لا قدر الله - أرواحاًالذين بمناديل من لحم ودم يمسحون الدموع والعرقعن خدود المهانينوالجباه الذليلةحرَّاسُ الحلمبمفاتيح من ضوءوسياج من أزهارالعشاق الذينبأيدٍ بيضاءومطارق ملونةيرممون الأرض والأرواح "
17 " يدُها الصغيرةُبينَ كفَّيْهِلؤلؤةٌفي حضنِ صَدَفَتِها. لهذا الحبِّ الصافيمطرًاينهمرُإلى أعلىيدينُ البحرُبزُرْقَتِهِ. "
18 " وستختفي هيعندَ المفرقِمتكئةًعلى ظلِّها "
19 " بيتُ من سُكر ... بيتُ من غرفةِ وااحدة .. واسعة.. وبدفء قبلة ! "
20 " مكتبةٌ عجوزتضمُّ الكُتُبَأطفالاً من ورقٍبرفوفٍ كانتفي حياةٍ سابقةٍأغصانَها، "