Home > Work > شمس مؤقتة
21 " .كارثةً لا تعني أحدًا سوانا "
― سوزان عليوان , شمس مؤقتة
22 " .إنَّني الآن على الجانب الآخر.عبرتُ حياتي حيثُ لا شيء، لا أحد، سوى هذا الفراغ الأسود .ما من أحدٍ مغلق "
23 " .أطفالي نائمونَ في الورق "
24 " كانَ على أصابعِنا ألاَّ ترتعشْوعلى الوقتِأن يمهلْنا قليلاًكي نمنحَ اللحظةَ ألوانَ لوحةٍ أخرىغيرَ البغيضةِ.غيرَ قتامةِ ملابسِنا "
25 " كانَ علينا أن نكونَ أكثرَ صلابةً وبياضًاكأنَّنا الحوائطُ التي تُكَوِّنُ الزوايا.وتسندُ السقفَ والظلال "
26 " كانَ الحنانُ أوّلَ من سقطَ منَّا.كانَ الليلُ أطولَ من أذرعتِنا في العناقِ "
27 " رغمَ هندسةِ الحنانِ في مُكَعَّباتِ السُكَّرْأتفكَّكُ "
28 " أرجحٌ الاحتمالاتِ الطيبةَ لكل السّوءِ الذى حدث.المحبةٌ خدعةوالحنانُ مشبوهلكننى - رغمِ حدّةِ الألم - سأستمرُ فى تصديقِ ما لا أراهٌ "
29 " ما الغرابةُأيُّها الأصدقاءفي عصفورٍيعبرُ غيمةًفي سقفِ الحانةِويصطدمُ بشبيهٍفي لمعانِ المرآة؟ "
30 " بمفتاحين ذهبيين – هما كل ماتبقى منهما – أغلق عيني على الفقر فى العلاقة على هذيان المرتعدين من أنفاسهملعلي فى الوقت الذى على هيئة نهرأسقطخشباً على الخديعة "
31 " كُلُّ ما حَلمتُ بهِ خَذلَني وكأَنَّ قَدميَّ الصَغيرتينمَخلوقتانِ لِلإِنزلاق "
32 " كان على الوقتِ ..أن يُمْهِلْنا قليلاً..كي نمنحَ اللحظةَ ألوانَ لوحةٍ أخرى.. "
33 " أحيانًا، نميلُ برؤوسِنا إلى الوراء.لعلَّ الصداعَ يسقطُ بالوساوس "
34 " كانَ الحنانُ أوّلَ من سقطَ منَّا. "
35 " بستارتي لَوَّحْتُلراحلينَخلَّفوا سجائرَهُمْ في المنافض.تَفْنَى من تلقاءِ نفسِها "
36 " هكذا أعودُفي ساعةٍ متأخِّرةٍ من التعب.لعلَّ الجمرَ الذي في الأعضاءِ يستحيلُ رمادًا "
37 " .ما من مفتاحٍ للبوَّابةِ التي تخذلُ ظلِّي كُلَّما اقتربْت "
38 " لم نَكْبُرْإنَّما المدرسةُ هي التي صَغُرَتْبسياجِها المطوِّقِ لبراءتِناوأشجارِ السَّرْوِ.والباصَّات "
39 " مغروسونَ في الحرمانِحتَّى أعناقِنا المتغضِّنة "
40 " أكثرَ وحدةً من جُثَّةٍ لم تألفْ عتمتَها بعد "