Home > Author > خولة حمدي
41 " لا تجعلي المسلمين ينفّرونك من الإسلام، فتطبيقهم لتعاليمه متفاوت. "
― خولة حمدي , في قلبي أنثى عبرية
42 " الانتظار....! لم يحب هذه الكلمة يوما . توحي إليه بالفراغ والملل وتضييع الوقت. تملؤه إحساسا بالعجز وقلة الحيلة أمام فاصل زمني مفروض .!! "
― خولة حمدي , غربة الياسمين
43 " الحب ليس أن ينظر أحدنا إلى الآخر، بل أن ننظر معا في الاتجاه نفسهأنطوان ري سانت اكسوبيري "
― خولة حمدي , أن تبقى
44 " عيبنا نحن بنات حواء أن مشاعرنا تسيرنا وقلوبنا تتحكم بنا "
45 " في كثير من الأحيان لا يكون الحب وحده كافيا لنجاح علاقة ما "
46 " تخطئ حين تحسب أن المرء يموت مرة واحدة، تموت حين تقتل الحياة داخلك، ينسحب الضوء من روحك تدريجياً، مثل مدينة انطفأ مولدها الكهربائي فغرقت في الظلام!! "
47 " تريد فقط أن تنعم بلحظات من الوحدة "
48 " لكنني كنت ثملا برحيق الحرية "
49 " لكنّنا لا نعتبر بطلا إلاّ شخصا يموت شهيدا أو في شأن عظيم. أمّا الآخرون فإنهم يعيشون لتحقيق قدرهم لا غير. "
50 " وزن الفضيحة يعتمد على درجة حرجك تجاهها "
51 " حرمني منك،، ليأخذني إليه. "
52 " ( إنّ الأطعمه التي نتربي عليها في صغرنا تصبح في أعيننا - حين نفقدها - ألذ من موائد أشهر الطهاة العالميين. بل هي الجنة ذاتها وإن بدا طعمها عاديا أو قليل النكهة عند متذوق آخر! فالطعم الذي تلتقطه موجات القلب خارج عن نطاق حليمات اللسان و متصل بينابيع الذكريات التي تتفجر مياهها حلوه تملأنا من الداخل الي حافة البكاء، حين ينجح الطعم في فك شفرات الحنين..!) "
53 " الانفتاح الكامل أمام شخص غريب لا يعرف عن ماضيك شيئا، لا يطلق عليك أحكاما ولا يحاول قراءة أفكارك "
54 " ليست كلّ التجارب مريحة، وليس من الهيّن أن تدخلَ إليها كلّها وتغادرها في أمان "
― خولة حمدي , أين المفر
55 " هل تدري كيف يكون إحساس ورقة الشجر في مهبّ الرّيح؟ لا هي تمسّكت بغصنها الفتيّ وظلّت شامخة في عليائها، ولا هي تهاوت إلى أديم الأرض، حيث تجفّ وتتحلّل لتواصل حياة أخرى في بطن التّراب. تظلّ متأرجحة، تتخبّط في عجز. لا تملك من أمرها شيئا، وجلّ ما ترجوه هو أن تلفظها الرّيح قريبا علّها تحظى ببعض السكينة.. ولو في العدم.هل رأيت ذلك الإحساس يا ولدي؟حاول، افعل ما بوسعك.. حتّى لا تعرفه أبدا. فكلّ ما صنعته في ماضيّ وحاضري كان هدفه الأوحد ألا تجرّب الضياع كما عرفته!”#أن_تبقى #خولة_حمدي "
56 " فض الرسالة والتهم سطورها القليلة في لهفة. أصبحت تلك عادتها. قليلة الكلام، متحفظة في عواطفها، مقتضبة في فضفضتها. يذكر ظهور بوادر العزلة لديها. لم تكن كذلك من قبل، على الأقل معه هو. لكن منذ أخذت أفكارها المتطرفة تعشش في رأسها، لم يعد له سلطة عليها.. ولا مكانة لديها. لكن لا... هذه رسائلها وكلماتها تقر بالعكس. هاهي "أحبك بابا يعقوب" التي تختم بها كل خطاباتها تداعب قلبه وتنفض عنه الصدأ الذي علاه منذ سفرها. تلألأت العبرات في عينيه وهو يعيد قراءة الرسالة من جديد. يريد أن يحفظها عن ظهر قلب كما حفظ سابقاتها. "
57 " تخليكِ عن هويتك يعني ضياعك.إن لم تكوني نفسك.. فلن تكوني شيئًا على الإطلاق! "
58 " حتى بعد مرور تلك الشهور على هجره القاسي، كانت كلماته النابعة من الصميم تأثيرها "
59 " لا يشعر بأنه في مكانه الصحيح كأنه قطعة شطرنج فقدت مكانها على الرقعة وتلعب دورا غير دورها. "
60 " صارت أقوى وأصلب "