Home > Author > محمد حسن علوان
21 " ليس عيباً ألا ندرك ما نتمنى، و لكن العيب الكبيرأن لا نسعى لما نتمنى "
― محمد حسن علوان , سقف الكفاية
22 " الرجل درع المرأة الواقي من كل ما هو خارجي و مؤذ، والمرأة درعه الداخلي من اقلابات روحه على جسده ،كلاهما يحميان بعضهما، واذا كانت المرأه قادرة على الاستغناء عن الرجل، و حماية نفسها استنادا الى المجتمع والقانون، فقد لا يجد الرجل ما يغنيه عنها، فليس في قوانين الدنيا ما يحمي أرواحنا من الانهيار و التفتت لشح الحنان "
― محمد حسن علوان
23 " لم تكوني أنتِ امرأةً عادية حتى يكون حبي لك عاديًا. "
24 " نحن نبوح بالأسباب الكبيرة المقنعة الدافعة، بينما الأشياء الصغيرة قد نخفيها خجلا أو هروبا من صعوبة تحليلها. هذه الأشياء الصغيرة قد تكون هي المسؤولة عن صنع القرار برمته. "
25 " إن الإستسلام للحزن احيانًا أشجع من مقاومته، بعض الأحزان لم تأتِ لتقاتلنا ، بل لتعتصم حول جراحنا أمام الأقدار . "
26 " اكتشفت أخيراً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق , والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء , لايجب أن تؤخذ بجديّة .!! "
27 " -حتى هي نفسها يؤذيها تميّزها. ولو أنها كانت عادية لربما كانت آلامها أقل.- صحيح، البسيطات عادةً لا يحزنّ كثيرًا. سطحية التفكير كثيرًا ما تتعارض مع عمق الهموم. "
― محمد حسن علوان , طوق الطهارة
28 " لا تحزن الا عن شيئين: فوات هدفك, أو اثناؤك عنه "
29 " أَحْتاجُ أَنْ يُرَّبِّتَ أَيُّ شيءٍ على كَتِفيْ ؛ وَلَوْ حتى قَطْرةْ مَطَرْ ! "
30 " *ولكني أؤمن أن الطعنة الواحدة أشد إيلاماً من الطعنتين .. و الجرح يكون أكثر وجعًا عندما تكون بقية الجسم سليمة .. و أنا أردت أن أشتت أفكاري بين عدة أحزان حتى لا ينفرد بي حزن واحد .. فيقتلني !! "
31 " *عندما يعجز الوطن أن يمنحنا أكثر من صدوعٍ ضيقة لدفن أبنائنا.. هل نبقى !؟ "
32 " عندما لا يمكن للحياة أن تستمر، لا بد أننا نحتاج الى من وقفة طويلة للحزن، الحياة تكره أن نتجاهل ضرباتها لنا، وترفض أن نستمر فيها دون أن نقف عديداً، لنلعن انهزامنا أمام سلاحها القدري "
33 " أشعر بالدفء فقط فى غرفتي ,تنتابني شجاعة العزلة ,حتى إذا خرجت فى أول أصطدام مباشر بالريح أشعر أن البرد لا يغمرني فحسب بل يمزق أوراقا شاسعة فى دفاتري الداخلية "
34 " تباً للأشياء التي نعرفها ولا نملك تبديلها "
35 " لم يعد يكفي أن نقدم حباً لكي نتزوجصار يكفي أن نقدم مالاً و نأتي أولاًفنسرق حبيبات الآخرين ! "
36 " أكثر الأماكن دفئاً أحياناً وجوه المسنين إنها تريد أن تخبرنا نحن الذين مازلنا نتسكع أولّ الطريقعن الكثير من خبايا الحياة ولكن صمت الوجوه يترك لنا تنوعا ثرياً للإعتبار ! "
37 " لابدّ أن أغير شكل صباحاتي,فوحدها لن تأتي بجديد "
38 " أكثر النساء حناناً وذكاءً، هى تلك التى تترك وراءها عندما ترحل ، ذاكرة غير قابلة للطى، ولا النسيان، ولا اعادة الكتابة "
39 " - رسام؟-أجل - اقرب الفنون للكتابة.وماهو وجه التقارب؟-- كلاهما تضييع متقن للحياة في عقدة المساحة البيضاء.ولماذا تضييع للحياة؟-أن تكتب يعني أن تفني عمرك في محاولات تائهة لشرح ذاتك للآخرين, الآخرون هم الناس الذين لا يأبهون بك أصلا, وعندما تغيب يهتمون بها,لأنهم يستغلون محاولاتك تلك لشرح ذواتهم من خلالها "
40 " في هذه الحياة التي نعيشها لم يجعل الله مصائرنا في أيدي الآخرين، ولكنه منحنا ضعفا كافيا لنسلّم مصائرنا لهم "