Home > Author > محمد عمارة
81 " إن الامبرياليه تحول الاساطير الى دين تدعم به الاغتصاب "
― محمد عمارة , القدس: بين اليهودية والإسلام
82 " تعريف اليهودى فى دائرة المعارف : هو المولود من ام يهودية حتى ولو كان ابن زنا او ملحدآ فهو يصبح يهوديآ ومن شعب الله المختار وصاحب الحق فى الاستيطان والاغتصاب للقدس وفلسطين "
83 " عندما تزوَّر إرادة الأمة في الإنتخابات و يستولي السماسرة وأصحاب المليارات علي تقاليد الحكم بقوة التغلب و أجهزة القمع , يصبح منطق القوة - بل و البلطجة - هو السائد في حكم البلاد و العباد ! .. ولذلك , لم يكن غريباً استعانة نظام العار الذي حكم مصر علي امتداد ثلاثة عقود - سبقت ثورة ( 25 يناير 2011 ) - بالبلطجية في إنجاز المهام وتأديب المعارضين .. بل لقد كانت هذه الإستعانة سمة وخطيئة من خطايا هذا النظام !! "
― محمد عمارة
84 " إن المهمة الأولية, والملحة, هي أن يفهم كل منا الآخر, حتى يكون الحوار مجدياً و موضوعياً .. وحتى يفضى هذا الحوار إلى بلورة " مشروع حضاري " لإنهاض الأمة, بحيث يصبح التمايز والاجتهاد والخلاف على " أرضنا " نحن, وفى إطارنا كأمة ذات حضارة متميزة, تحارب معركةً شرسةً ضد تحديات كثيرة فرضها ويفرضها عليها أعداء كثيرون ! .. "
― محمد عمارة , معركة الإسلام وأصول الحكم
85 " :الشريعة والقانونفالشريعة الإسلامية هى تراث الأمة في القانون وبمعنى أدق فقه المعاملات الذي أبدعه وصاغه الفقهاء المسلمون مسترشدين في إبداعه وصياغته بالأيات القرانية والأحاديث النبوية. "
― محمد عمارة , الإسلام والمستقبل
86 " وإذا كان "الحق" هو غاية الشريعة الإسلامية ، فلا حرمة للباطل، حتى ولو جاء ثمرة لاجتهاد خاطئ، ولا شرعية لهذا الباطل حتى وإن نطق به القاضي، ومضت عليه الأزمنة، ووضع موضع التطبيق: (ولا بمنعك قضاء قضيته بالأمس، فراجعت فيه نفسك، وهديت لرشدك، أن ترجع إلى الحق، فإن الحق لا يبطله شيء. وأعلم أن مراجعة الحق خير من التمادي في الباطل) ـ وفي هذا الذي كتبه عمر ـ قبل أربعة عشر قرنًا ـ تشريع "للاستئناف" و"النقض"، وتعدد درجات التقاضي ـ. "
87 " مكانة الإنسان في هذا الوجود مكانة الخليفة ، الذي كان العلم وتعلمه الأسماء كلها الهبة الإلهية الأولى التي بها فضبه ربه على الملائكة والمؤهل الذي جعله من أجله في الأرض خليفة فهو قد كان وسيظل ويجب أن يعي الإنسان دائما وأبدا أن علمه ووعيه ومعارفه هو علم الخليفة ووعي الخليفة ومعارف الخليفة تحكمها حدود "النسبي" عندما تقاس وتقارن بالعلم "المطلق" الذي ينفرد ويتفرد به المولى سبحانه وتعالى "
― محمد عمارة , معالم المنهج الإسلامي
88 " لقد كان فكر " السلطة الدينية " , وكذلك " تطبيقاتها " , في حضارتنا العربية الإسلامية النقطة السوداء التى مثلت الشذوذ الذي يثبت قاعدة : رفض الإسلام لهذا الفكر و إنكار الأمة و عامة مفكريها لتطبيقاته .. فظلت هذه الدعوى , في سماء حضارتنا وتاريخنا, سحابة صيف , لم تتجسد في مؤسسات, و لم يجتمع حولها جمهور , و لم يقم لها ـ باستثناء الشيعة ـ مذهب في إطار مذاهب الإسلاميين . وإنما وقفت عند حد الشبهات ! "
― محمد عمارة , الدولة الإسلامية بين العلمانية والسلطة الدينية
89 " إن ولاة الأمور وحكام المسلمين هم نواب عن الأمة ، فالسلطة الحقيقية الأصيلة هي للأمة ، والحاكمون وولاة الأمر ليسوا بمعصومين ، وكل بني آدم خطاء والخطأ في الويلات أكثر وقوعاً من الخطأ في السأن الخاص ، وآثاره الضارة أكبر وأعم ، ومن ثم فالوزر عليه أشد وأثقل .. ولصاحب الحق الاصيل سلطان لا ينازع في مراقبة وكيله ونائبه وخليفته في أداء ما فوض إليه من مهام ، كي تنجز هذه المهام على النحو الذي أراده صاحب الحق عندما عقد لنائبه عقد الوكالة والإنابة والتفويض . "
― محمد عمارة , هل الإسلام هو الحل؟ لماذا وكيف؟
90 " نحن نواجه فى القدس وفلسطين استعمارآ استيطانيآ امبرياليى عنصريا يوظف الاساطير والاوهام والاكاذيب ليجعلها دينا يدعم المشروع الاستعمارى وروحانيآ تغلف الاستيطان . "
91 " - إن الشرق بالإسلام والإسلام بالشرق .. فهما شيء واحد وإذا تحدثت عن أحدهما فكأنني أتحدث عن الآخر .. والإسلام دين ومدنية .. وإنّ أمتنا ذات مدنية أصيلة وليست الأمة الطفيلية التي ترقع لمدنيتها ثوباً من فضلات الأقمشة التي يلقيها الخياطون " / عبد الرزاق السنهوري باشا- "
92 " فهل سنترك العدو يدعم الباطل بالاساطير "
93 " ان الذين يخافون من اسلمة الصراع حول القدس وفلسطين حتى اذا احسنت نواياهم هم كالسفهاء "
94 " إسلامية القدس هى وحدها ضمان شيوع قدسيتها بين جميع أصحاب المقدسات من كل الديانات ومن ثم فإنها ضمان عدم احتكارها وهو الاحتكار الذى يهددها بالتهويد فى هذه الايام "
95 " لو أحسنت المرأه العربية و المسلمة صنعا لاتخذت من سيرة الصحابية الجليلة أم عمارة نسيبة بنت كعب الأنصارية نبراسا ، و لأبرزت المعاني النبيله في حياتها لتكون سلاحا في معركة تحرير المرأة تشهره ضد أهل الجمود . الذين يحلمون بإعادة المرأة الى عصر الحريم ... بإسم الاسلام "
96 " الحرب الأمريكية على الإرهاب--------------------------------------------------كان الرئيس الأمريكي الأسبق "بوش" أول من أعلن الحرب على "الإرهاب" عقب حادث 11 سبتمبر عام 2001م، وذلك دون تحديد لماهية هذا الإرهاب لقد أعلنها "حملة صليبية مقدسة" بالتحديد، وتم الغزو الأمريكي لأفغانستان ثم العراق، وخلال هذه الأحداث كشفت الشهادات الأمريكية عن أن المراد بالإرهاب هو الإسلام، الإسلام الرافض للحداثة الغربية والعلمانية الغربية والقيم الغربية على وجه الخصوص.لقد كتب المفكر الاستراتيجي الأمريكي "فوكو ياما" في العدد السنوي "للنيوز ويك" (ديسمبر 2001 م – فبراير 2002م)، يقول: "إن الصراع الحالي ليس ببساطة ضد الإرهاب، ولكنه ضد العقيدة الإسلامية الأصولية، التي تقف ضد الحداثة الغربية وضد الدولة العلمانية، وهذه الأيديولوجية الأصولية تمثل خطرا أكثر أساسية من الخطر الشيوعي، والمطلوب هو حرب داخل الإسلام، حتى يقبل الحداثة الغربية والعلمانية الغربية والمبدأ المسيحي "دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله"!.ولقد فسر الرئيس الأمريكي الأسبق "نيكسون" في كتابه "الفرصة السانحة" مراد الأمريكان من "الأصولية الإسلامية"، فقال: "إنهم هم الذين يريدون بعث الحضارة الإسلامية، وتطبيق الشريعة الإسلامية، وجعل الإسلام دينا ودولة، وهم وإن نظروا للماضي فإنهم يتخذون منه هداية للمستقبل، فهم ليسوا محافظين، ولكنهم ثوار"!.وعلى درب هذه الشهادات، قالت "مارجريت تاتشر" -رئيسة الوزراء البريطانية الأسبق- : "إن تحدي الإرهاب الإسلامي إنما يشمل حتى الذين أدانوا أحداث 11 سبتمبر وابن لادن وطالبان، يشمل كل الذين يرفضون القيم الغربية، وتتعارض مصالحهم مع الغرب"!.وكتب المستشرق الصهيوني "برنارد لويس" في "النيوز ويك" (عدد 14 يناير 2004) يقول: "إن إرهاب اليوم هو جزء من كفاح طويل بين الإسلام والغرب، فالنظام الأخلاقي الذي يستند إليه الإسلام مختلف عما هو في المسيحية واليهودية الغربية، وهذه الحرب هي حرب بين الأديان".وكتب السيناتور الأمريكي "جوزيف ليبرمان" – المرشح نائبا للرئيس في انتخابات عام 2000م – بقول: "إنه لا حل مع الدول العربية والإسلامية إلا أن تفرض عليهم أمريكا القيم والنظم والسياسات التي تراها ضرورية، فالشعارات التي أعلنتها أمريكا عند استقلالها لا تنتهي عند الحدود الأمريكية، بل تتعداها إلى الدول الأخرى"!.ولأن هذه هي حقيقة الحرب الأمريكية على "الإرهاب" - التي هي بشهادة هؤلاء الشهود من أهلها "حرب على الإسلام"، كتب الصحفي الصهيوني الأمريكي "توماس فريدمان" - من "بيشاور" إبان الغزو الأمريكي لأفغانستان – في "نيويورك تايمز" يقول "إن الحرب الحقيقية في المنطقة الإسلامية هي في المدارس، ولذلك يجب أن نفرغ من حملتنا العسكرية بسرعة، ونعود مسلحين بالكتب المدرسية الحديثة، لإقامة تربة جديدة، وجيل جديد، يقبل سياساتنا كما يحب شطائرنا، وإلى أن يحدث هذا لن نجد أصدقاء لنا هناك"!.وبعد أن نجحت أمريكا – بالاعتمادات المالية والضغوط الدبلوماسية – في تغيير وتقليص المناهج الدراسية الإسلامية – في مدارس باكستان وكثير من البلاد العربية – نشرت "الهيرالدتريبيون" الدولية مقالا للكاتب الأمريكي "ستانلي أ. فايس" يحدد فيه الخيارات أمام العالم الإسلامي: خيار العلمانية الأتاتوركية – الذي تريده أمريكا – بدلا من خيار الأصولية الإسلامية، فقال: "إن حقيقة الحرب على الإرهاب تكمن في: هل ستقوم الدول الإسلامية باتباع النموذج الاجتماعي السياسي لتركيا، كدولة حديثة علمانية؟ أو نموذج الأصولية الإسلامية؟"!.تلك هي حقيقة الحرب على الإرهاب، التي أعلنتها أمريكا، والتي جرى تعميمها على النطاق العالمي، والتي وجهت نيرانها – الحربية والفكرية والإعلامية – إلى قوى التحرر الوطني، الساعية إلى تحقيق الاستقلال الحضاري للشرق الإسلامي عن التبعية للنموذج الحضاري الغربي، والتي أكدت الشهادات الغربية الموثقة أنها حرب على الإسلام!.إنها شهادات وحقائق جديرة بأن يتعلم منها الجهلاء.. وأن توقظ الغافلين البلهاء الذين مازالوا يقتدون بالمعبود اﻷمريكي الذي اباد حضارة الهنود الحمر بالمجازر وبنى اقتصاده على ظهور عبيد افريقيا وحاك الدسائس في ارقاع العالم بإسم الحريه مسببا مجازر ابتداءا من هيروشيما ومرورا بفيتنام وابادة شعبه ومنذ ذلك التاريخ تنتقل اﻷدارة اﻷمريكية من مجزرة الى أخرى ومن إبادة شعب إلى آخر متسببة في هلاك للبشر اﻷبرياء وما انتم ببعيد من إبادة الشعب اﻷفغاني والشعب العراقي والشعب السوري و الشعب الفلسطيني الضحية اﻷقدم وﻻننسى اعوان اﻹدارة الأمريكية من اﻷوربيين وعلى رأسهم بريطانيا وحقدها على الأسلام منذ الحملة الصليبية بقيادة تشارز قلب الفأر .... لن يهداء لهم بال حتى يقوضوا كل انظمة الحكم في الخليج العربي خاصة ! "
97 " فكأن ما زاد نصيبه من الميراث إنما رصد لينفق منه على الأنثى التي ألزمه لشرع بكل نفقاته ، ضرورية أو كماليه كانت تلك النفقات ! .. إما نصيبها هي فإنه قد تقرر لها دون إلزام عليها بالإنفاق منه في شركة الزوجية . "
98 " ومن من رائدات حركتنا النسائية تعلم ان عصر النبوة قد شهد لنساء المسلمين " حركة " سعت الى نيل المرأة المسلمة الحقوق التي تحررها من قيود الجاهلية و أغلالها ، حتى جاء تشريع الإسلام و استجاب لهذه الحركة و أعطاها ما أعطى من حقوق . "
99 " بل إن هذا القهر الديني، الذي مارسه البيزنطيون ضد النصرانية المصرية، لم يتوقف باعتناقهم للنصرانية ـ التي يتدين بها المصريون ـ فلقد طوعوا النصرانية لحضارتهم الإغريقية فاختلفت «نصرانية بولس» عن «نصرانية المسيح»!. وبعبارة إمام المعتزلة قاضي القضاء عبد الجبار بن أحمد الهمداني (415هـ ـ 1024): «فإن النصرانية عندما دخلت روما لم تتنصّر روما، ولكن النصرانية هي التي تروَّمت»!. "
― محمد عمارة , الفتوحات الأسلامية تحرير ام تدمير
100 " ديني ما أظهر وما أخفي -أكون حيث يكون الحق ولا أبالي - أنا حر وسأموت حراً - أنا إنسان الجد والاستقبال - الحياة كلها تعب لذيذ -الوقت غالٍ عزيز - الشرف في العلم فقط -أخاف الله لا سواه - "
― محمد عمارة , طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد