Home > Work > جدارية
1 " سأحلم ، لا لأصلح أي معنى خارجي . بل كي أرمم داخلي المهجور . "
― Mahmoud Darwish , جدارية
2 " " أنت السجين ، سجين نفسك والحنين "
3 " هذا البحر ليهذا الهواء الرطب ليواسمي وان أخطأت لفظ اسمي على التابوت - لي ..أما أنا - وقد امتلات بكل أسباب الرحييلفلست لي .أنا لست لي "
4 " ساحلم لا لاصلح اي معنى خارجيبل كي ارمم داخلي المهجورمن اثر الجفاف العاطفي ،،حفظت قلبي كله عن ظهر قلب ،،لم يعد متطفلا ومدللا تكفيه حبة(اسبرين)كي يلين ويستكين "
5 " لستُ أَعمىلأُبْصِرَ ما تبصرونْ ،فإنَّ البصيرةَ نورٌ يؤدِّيإلى عَدَمٍ …. أَو جُنُونْ "
6 " أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَننيأَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّماما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُما أُريدُ …سأصيرُ يوماً ما أُريدُ "
7 " وأَنا الغريب بكُلِّ ما أُوتيتُ منلُغَتي . ولو أخضعتُ عاطفتي بحرفالضاد ، تخضعني بحرف الياء عاطفتي ،وللكلمات وَهيَ بعيدةٌ أَرضٌ تُجاوِرُكوكباً أَعلى . وللكلمات وَهيَ قريبةٌمنفى . ولا يكفي الكتابُ لكي أَقول :وجدتُ نفسي حاضراً مِلْءَ الغياب .وكُلَّما فَتَّشْتُ عن نفسي وجدتُالآخرين . وكُلَّما فتَّشْتُ عَنْهُمْ لمأَجد فيهم سوى نَفسي الغريبةِ ،هل أَنا الفَرْدُ الحُشُودُ ؟ "
8 " كأن شيئاً لم يكن , و كأن شيئاً لم يكن ..... جـرحٌ طـفيفٌ في ذراع الحاضر العبثي ..والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن أبطاله يلقي عليهم نظرة .. و يمـر "
9 " وأَنا أُريدُ ، أُريد أَن أَحيا ، وأَنأَنساك …. أَن أَنسى علاقتنا الطويلةلا لشيءٍ ، بل لأَقرأ ما تُدَوِّنُهُالسماواتُ البعيدةُ من رسائلَ "
10 " ولم نزل نحيا كأنَّ الموتَ يُخطئنا ، "
11 " أَنا لستُ مني إن أَتيتُ ولم أَصِلْأَنا لستُ منِّي إن نَطَقْتُ ولم أَقُلْأَنا مَنْ تَقُولُ له الحُروفُ الغامضاتُ :اكتُبْ تَكُنْ !واقرأْ تَجِدْ ! "
12 " وأَنا المُسَافِرُ داخليوأَنا المُحَاصَرُ بالثنائياتِ ،لكنَّ الحياة جديرَةٌ بغموضهاوبطائرِ الدوريِّ …لم أُولَدْ لأَعرفَ أَنني سأموتُ ، بل لأُحبَّ محتوياتِ ظلِّاللهِيأخُذُني الجمالُ إلى الجميلِوأُحبُّ حُبَّك ، هكذا متحرراً من ذاتِهِ وصفاتِهِ "
13 " من أصغر الأشياء تولد أكبر الأفكار "
14 " أَنـا حَبَّةُ القمحِ التي مَاتت لكي تَخْضَـرَّ ثانيةً، وفِي مَوتي حَياةٌ مَا. "
15 " أنا الغريب بكل ما أوتيت منلغتي.. ولو أخضعت عاطفتي بحرفالضاد، تخضعني بحرف الياء عاطفتيوللكلمات وهي بعيدة أرض تجاوِركوكبا أعلي.. وللكلمات وهي قريبةمنفي.. ولا يكفي الكتاب لكي أقول:وجدت نفسي حاضرا ملء الغياب..وكلما فتشت عن نفسي وجدتالآخرين.. وكلما فتشت عنهم لمأجد فيهم سوي نفسي الغريبةهل أنا الفرد الحشود؟ "
16 " لم أُغيِّر غيرَ إيقاعي لأَسمع صوتَ قلبي واضحاً "
17 " باطلٌ ، باطلُ الأباطيل … باطلْكُلُّ شيء على البسيطة زائلْ "
18 " أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي .ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَطُفُولَةٍ أَخرى . ولم أَحلُمْ بأنيكنتُ أَحلُمُ . كُلُّ شيءٍ واقعيٌّ . كُنْتُأَعلَمُ أَنني أُلْقي بنفسي جانباً…وأَطيرُ . سوف أكونُ ما سأَصيرُ فيالفَلَك الأَخيرِ . "
19 " لم تكن تبكي على أحد، ولكن من مفاتنها بكت:هل كل هذا السحر لي وحديأما من شاعر عندييقاسمني فراغ التخت في مجدي؟ويقطف من سياج أنوثتي ما فاض من وردي؟أما من شاعر يغوي حليب الليل في نهدي؟أنا الأولىأنا الأخرىوحدي زاد عن حديوبعدي تركض الغزلان في الكلماتلا قبلي... ولا بعدي "
20 " هل أؤدي جيدا دوري من الفصل الاخير؟و هل قرأت المسرحية قبل هذا العرضأم فرضت علي؟وهل أنا هو من يؤدي الدورام ان الضحية غيرت أقوالهالتعيش ما بعد الحداثة , بعدماانحرف المؤلف عن سياق النصوانصرف الممثل والشهود "