Home > Work > The Yacoubian Building
21 " Our time-serving, traitorous rulers, servants of the Crusader West, will meet their just fates at your pure hands, cleansed for prayer, if God so wills! "
― Alaa Al Aswany , The Yacoubian Building
22 " you will not achieve true devotion in one go. The gihad of the soul, Taha, is the Greater Gihad, as the Messenger of God—God bless him and give him peace—called it.” “What should I do, Master? "
23 " Homosexuals usually excel in professions that depend on contact with other people, such as public relations, acting, brokering, and the law. It is said that their success in these fields is attributable to their lack of that sense of shame that costs others opportunities, while their sexual lives, filled as they are with diverse and "
24 " deeper insight into human nature and make them more capable of influencing others. Homosexuals also excel in professions associated with taste and beauty, such as interior decoration and clothing design; it is well known that the most famous clothes designers in the world are homosexuals, perhaps because their dual sexual nature enables them to design women’s clothes that are attractive to men and vice versa. "
25 " هل يتحقق ما نريده حتما اذا ما رغبنا فيه بالقوة الكافية؟؟ "
26 " الواحد ممكن يقضى عمره كله يبحث عن الشخص المناسب ولما يلاقيه يضيع منه .. "
27 " البلد دى مش بلدنا يا طه. دى بلد اللى معه فلوس. "
28 " She had lost her compassion for people and a thick crust of indifference had formed around her feelings - that disgust that afflicts the exhausted, the frustrated, and the perverted and prevents them from sympathizing with others. "
29 " حاجات كتير كان لازم أعملها فى حياتى وما علمتهاش. "
30 " Education, medical treatment, and work are the natural rights of every citizen in the world. "
31 " الناس ساذجة فاهمين إننا بنزور الانتخابات.. أبدا.. كل الحكاية إننا دارسين نفسية الشعب المصري كويس.. المصريين ربنا خلقهم في ظل الحكومة.. لا يمكن لأي مصري يخالف حكومته.. فيه شعوب طبعها تثور و تتمرد إنما المصري طول عمره يطاطي لأجل ياكل العيش.. الكلام ده مكتوب في التاريخ، الشعب المصري أسهل شعب ينحكم في الدنيا.. أول ما تأخذ السلطة المصريين يخضعوا لك و يتذللوا و تعمل فيهم على مزاجك.. و أي حزب في مصر لما يعمل انتخابات و هو في السلطة لازم يكسبها لأن المصري لازم يؤيد الحكومة.. ربنا خلقه كده.. "
32 " كان سلوكهم عموماً إزاء أى شخص منحرف يتوقف على قدر محبتهم له، إذا كرهوه ثاروا عليه انتصاراً للفضيلة وتشاجروا معه بشراسة ومنعوا أولادهم من الاختلاط به، أما إذا أحبوه مثل عبد ربه فإنهم يغفرون له ويتعاملون معه باعتباره ضالاً مسكيناً ويرددون أن كل شئ قسمة ونصيب، كما أن هدايته ليست بعيدة على ربنا سبحانه وتعالى و"ياما ناس كانوا أسوأ من ذلك ثم هداهم ربنا وفتح عليهم وصاروا من أولياء الله"، هكذا كانوا يقولون ويمصمصون شفاههم ويهزون رؤوسهم بتعاطف .. "
33 " لماذا تندهشين من الشر؟..أنت تفكرين كالأطفال:تتخيلين الطيبين مبتسمين وبشوشين والأشرار وجوههم قبيحة وحواجبهم غليظة مشعثة..الحياة أكثر تعقيدا من ذلك بكثير،الشر موجود في أطيب الناس وأقربهم إلينا.. "
34 " بص يا طه..أنا صحيح أصغر منك بسنة لكني اشتغلت والشغل علمني.البلد دي مش بلدنا يا طه.دي بلد اللي معاه فلوس.لو كان معاك عشرين ألف جنيه ودفعتهم رشوة حد كان سألك عن شغلة أبوك..؟!اعمل فلوس يا طه تكسب كل حاجة أما لو فضلت فقير حتندهس دهس.. "
35 " كانت تهاجم تصابيه ونزواته ليس بوازع من فضيلة , وإنما لأن تكالبه على الحياة بهذه الطريقة لا يلائم ما تشعر به من يأس , كانت ثورتها عليه أشبه بغضب المعزين الحزانى على رجل يقهقه في المأتم. وكان بين العجوزين أيضا كل ما يصاحب الشيخوخة من ضجر وقلة صبر وتعنت. بالإضافة الى ذلك التوتر الذي ينشأ دائما من اقتراب شخصين من بعضهما أكثر من اللازم . أن يشغل أحدهما الحمام طويلا بينما يريد الآخر استعماله , أن يرى أحدهما وجه الآخر المكفهر ساعة الاستيقاظ من النوم , أن يحتاج أحدهما الى الصمت ويصر الآخر على الحديث , مجرد وجود شخص آخر لا يفارقك ليل نهار ويحملق فيك ويقتحمك ويراجعك فيما تقول ويجلس ليأكل معك فيستفزك الصرير الذي يصدر من ضروسه أثناء المضغ ويزعجك حتى الرنين الذي يحدثه ارتطام ملعقته بالصحون. "