Home > Work > الأسود يليق بك
161 " لا تحاول أن تجعل ملابسك أغلى شيء فيك حتى لا تجد نفسك يوماً أرخص مما ترتديه "
― أحلام مستغانمي , الأسود يليق بك
162 " و كثيرا ما قست على نفسها كما لو كانت أحدا غيرها "
163 " احب دور الرجل الذى لا تراه ......و لا يرى سواها "
164 " استيقظت من أحلام منتهية الصلاحيّة، كأنّ شيئًا ممّا حدث لم يحدث. لقد عاشت سنتين مأخوذة بألاعيب ساحر ماكر. كأولئك السحرة الذين يٌخرجون من قبّعاتهم حَمامًا.. وأوراقًا نقديّة. لكن لا الحمام يمكن الإمساك به، ولا الأوراق النقديّة صالحة للإنفاق.لقد ترك لها ثروة الذكريات، بينما كانت تتوقّع أن يهدي لها مشاريع حياة. "
165 " ثمة حكمة في الإسراع بإغماض أعين الموتى حال توقف قلبهم عن النبض فلابد ألا يروا ماذا سيحدث بعد موتهم فيموتوا أكثر من مرة. "
166 " فى العالم الثالث الذى جئنا منه الرومانسية تعنى العشق مع التخلف .. أى الهروب من الحياة إلى الأوهام. أنا يا عزيزتى أحب الحياة، أما الرومانسيون، فيحبون الأوهام. "
167 " انها احدى المرات القليلة التي تمنى بها لو استطاع البكاء , لكن رجلاً باذخ الألم لا يبكي .لفرط غيرته على دموعه , اعتاد الاحتفاظ بها . "
168 " ليست فى حاجة إلى التبرج كي تكون أنثي . يكفي أن تتكلم "
169 " ذكرتها الورود بالزوال الاثم للجمال ، في عز تفتحها تكون الوردة اقرب للذبول وكذا كل شيء يبلغ ذروته ، يزداد قربا من زواله ، فما الفرق اذا بين ان تذبل وردة على غصن او في مزهرية ؟ "
170 " أليس الغناء في النهاية هو دموع الروح ؟ "
171 " يوم كان العشاق يموتون عشقا, ما كان للحب من عيد. اليوم اوجد التجار عيدا لتسويق الاوهام العاطفية, غير معنيين بأنهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخسارتهم, و يقاصصونهم بفرح الاخرين. انه في الواقع اكثر الاعياد تجنيا "
172 " تذكرت انها لا تدري مع من تقتسم فرحتها ، و هذه أعلى درجات الوحدة "
173 " الخيار إذاً بين قتلة يزايدون عليك فى الدين , و بذريعتة يجردونك من حريتك .. و آخرين مزايدين عليك فى الوطنية , يهبّون لنجدتك , فيحمونك مقابل نهب خزينتك "
174 " ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشيء الذي سيصبح فيما بعد مسؤولا عن اتمام اعظم انجازات حياتك . "
175 " الوقت بين موعدين أهمّ من الموعد .والحبّ أهمّ من الحبيب نفسه . وهو لكلّ هذه الأسباب جاهز لحبّها..أو على الأصحّ جاهز لها. "
176 " من حيث جاءت ، تولد النساء جبالاً ، أما الرجال ، فيولدون مجرّد رجال . " من رواية "
177 " وحدها الورود التي تنام عارية ملتحفة السماء ، مستندة الى غصنها ، تحظي بالندى ، لكن حتى متى بامكان غصن ان يسند وردة ويبقيها متفتحة ؟ سيغدر بها ، وسيسلمها الى شيخوختها غير ابه بتساقط اوراق عمرها . "
178 " كان ولاؤها للحقيقة أولاً، وهي لا تملكها كاملة، وتدري أن كل شيء كان ممكناً في وطن من فوق قبوره تبرم صفقات الكبار، وتحت نعال المتحكمين بمصيره يموت السذج الصغار "
179 " هل أكثر عنفا من الصمت العاطفي ؟ "
180 " .كان اجمل ان اراك اول مرة على انفرادثمة قوس قزح لا يظهر الا فى اللقاء الاول....يضى سماءنا كومضة برقاردت ان تتعرفى على ضوئى لا من خدعة الاضواء ”لكن قلبك لم يدلك هلى هذة المرة ايضا "