Home > Work > ساق البامبو
81 " لكلّ منا دينه الخاصّ ,نأخذ من الأديان ما نؤمن به , و نتجاهل ما لا تدركه عقولنا ,أو نتظاهر بالإيمان , و نمارس طقوساً لا نفهمها , خوفاً من خسارة شيء نحاول أن نؤمن به . "
― سعود السنعوسي , ساق البامبو
82 " كمْ هيَ رائعة بعضُ الصدف، تظهرُ كالمنعطفات فجأةً في طريق ذات اتجاه واحد يقضي إلى المجهول. "
83 " الكلمات الطيبة لا تحتاج إلى ترجمةيكفيك أن تنظر إلى وجه قائلهالتفهم مشاعرهوإن كان يتحدث بلهجة تجهلها..!! "
84 " بعض المشاعر..تضيق بها الكلمات..فتعانق الصمت..!! "
85 " تسلط البعض لا يمكن حدوثه إلا عن طريق جين الآخرين -خوسيه ريزال "
86 " أثبت لنفسك قبل الآخرين من تكون. آمن بنفسك، يؤمن بك من حولك، وإن لم يؤمنوا فهذه مشكلتهم هم، ليست مشكلتك. "
87 " في بوراكاي، إفتقدت اللون الأخضر بحق. ولكن الأزرق كان لطيفاً معي. يا له من لون! أني من سحره كل هذه السنوات؟ لون لا بدايات له ، ولا نهايات. أطلق عينيّ في هذا اللون السرمدي، مثل طائري نورس يحلقان في السماء ، تداعب أجنحتهما البيضاء بياض السحب. أحببت اللون الأزرق في السماء وفي البحر و أنا الذي ما كنت أراه سوى في عينيّ ميرلا. "
88 " ليس المُؤلم ان يكون للإنسان ثمنٌ بخس , بل الالم كل الالم ان يكون للإنسان ثمن "
89 " إن لفظت الديار أجسادنا .. قلوب الاصدقاء لأرواحنا أوطان "
90 " شيء ما معقد فهمته في بلاد أبي : كل طبقة إجتماعية تبحث عن طبقة أدنى تمتطيها، و إن أضطرت لخلقها، تعلو فوق أكتافها، وتحتقرها و تتخفف بواسطتها من الضغط الذي تسببه الطبقة الأعلى فوق أكتافها هي الأخرى. "
91 " الجلوس أمام محقق بصفتك متهماً ، يبعث في النفس شعوراً بعدم الارتياح ، حتى وان كنت بريئاً "
92 " يبدو ان الطيبة هى السمة الابرز للفقر. "
93 " العزلة: زاوية صغيرةيقف فيها المرء أمام عقله, حيث لا مفرمن المواجهة. "
94 " الغيابُ شكلٌ من أشكال الحضور , يغيبُ البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا "
95 " حياة ليست مكرسة لهدف حياة لا طائل من ورائهاهي كصخرة مهملة في حقل بدلا من ان تكون جزءا من صرحخوسيه ريزال "
96 " أحتاج إلى صوت أسمعه.. غير صوتي "
97 " والبعض ليس بحاجة إلى يدٍ تصفّق له، بقدر حاجته إلى يد تصفعه، لعله يستفيق! "
98 " نحن لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم، نحن نكافئ أنفسنا ونتطهر من الداخل "
99 " كم هي رائعة بعض الصدف "
100 " كنت أشتاقها كاشتياقي إلى اللون الأخضر الذي لم أعد أراه. أفتقدها كما أفتقد رائحة العشب بعد اغتساله بالمطر، بعد أن تمتلئ التربى بالماء. تتجشأ، الأرض، وتنث أنفاسها المنعشة تغسل أرواح الخلق. "