Home > Work > ساق البامبو
61 " العطاء من دون حب لا قيمة له .. الأخذ دون امتنان لا طعم له .. "
― سعود السنعوسي , ساق البامبو
62 " الحزن مادة عديمة اللون ، يفرزها شخص ما ، تنتقل منه إلى كل ما حوله ، يُرى تأثيرها على كل شيء تلامسه، و لا ترى. "
63 " ليست الأنثى، بشكلها وتصرفاتها، محفزاً لغريزة الرجل، بقدر الصورة التي يراها عليها داخل رأسه. "
64 " من أين للهواجس كل هذه القدرة على صرفنا عن كل شيء عداها؟ "
65 " للمسافات المكانيه أبعاد آخري نجهلها , يتمدد خلالها الزمن ,كلما ابتعدنا بالمسافه , يوغلنا الزمن في البعد , أو هكذا نشعر . "
66 " التضحية الحقيقية هي أن نتخلي عن الأشياء التي لها قيمة لدينا لصالح الأخر .. أشياء لا تعوض ! "
67 " أن تصاحب الابتسامة وجهاً حزيناً تجعل التكهن بما ينوي قوله أمراً مستحيلاً ! "
68 " الموت ذاته يقف عاجزاً أمام الأمل في اللقاء "
69 " الغياب شكل من أشكال الحضور يغيب البعض و هم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتناالموت ذاته يقف عاجزا أمام الأمل في اللقاءو إن كان لقاء من نوع آخر في عالم آخرليس وفاؤنا للأموات سوى أمل في لقاؤهمو إيمان بأنهم في مكان ما ينظرون إلينا و ينتظرون "
70 " كلما شعرت بالحاجة إلى شخص يحدثني..فتحت كتاباً ! "
71 " الشك في الله يعني الشك في ضمير المرء، وهذا يؤدي إلى الشك في كل شئ "
72 " معجزات مفتعلة ، لم يكتف الناس بمعجزات وقعت في أزمان بعيدة كانت حكرا على اﻷنبياء مع نشأة اﻷديان ، ليبحث كل مؤمن مفترض عن معجزة لاوجود لها ، يخلقها يؤمن بها ، ولا يكتشف إيمانة عن شيئ سوى مقدار الشك في نفسة "
73 " غريب أمر الموت ، بقي في الجوار ، يتحرك ببطء يبحث عن شخص ما ليسلبه حياته ، ما دام ماراً من هنا.. لم العودة في وقت لاحق؟! "
74 " - قبائلنا مشهورة بزراعة الأرز .. بم تشتهر القبائل هنا؟.أجابت من دون تفكير: - بأكل الأرز. "
75 " لا بد وأن تنسى أخطاء كنت قد ارتكبتها في حق الغير زمن الطفولة، أما وبقاء الغير أمامك، لا يتزحزح، يكبر معك وأثر الخطأ فيه لا يزال.. فكيف السبيل إلى النسيان؟ "
76 " هو الحب الذي يجعل للأشياء قيمة. "
77 " الأمل في داخلي لا زال ينبض بالحياة "
78 " تحفر المشاهد المأساوية نقوشها على جدران الذاكرة، في حين ترسم السعادة صورها بألوان زاهية. تمطر سُحُب الزمن..تهطل الأمطار علي الجدران..تأخذ معها الألوان..و تُبقي لنا النقوش. "
79 " حتى الجذور لا تعني شيئا أحيانا "
80 " العزلة: زاوية صغيرة يقف فيها المرء أمام عقله , حيث لا مفر من المواجهة "