Home > Work > لحظة تاريخ
21 " والمؤرخ رجل أحمق، يمتلك شجاعة خارقة في مواجهة كل الأباطرة الماضين، ويرتعد خوفا من والٍ صغير معاصر! ـ "
― محمد المنسي قنديل , لحظة تاريخ
22 " لم يكن يدري أن معظم أنواع الموت هي مصادفات تعيسة "
23 " بدأت دورة الحكام، واحدا يأتي، ويصعد، ويتحول طاغية حتي يأتي من يخلص الناس من شره، ولا تتوقف الدورة، فلا الظلم ينتهي ولا العدل يجيء. "
24 " لو ان قبيله ما ...لم تفنها الحروب ..و لم تضيعها ريح السموم...فذلك لأن امرأه عاشقه منحتها الحياه "
25 " في كل الأمسيات .. هناك امرأة تنظر رجلا "
26 " و حتى سيوف بني هلال ليست لها القدرة على رتق الأحلام "
27 " لا ملك أمام الطوفان "
28 " وكانت شيئاً ما ....بين النزوه والكابوس "
29 " صاحب السلطان كـراكب الأسد، الناس تهابه و هو أدرى بما به. "
30 " حملت المرأة الحياة و حملت الموت أيضاً "
31 " كانت حربا بيننا.. و طوال عمرنا معاً, لم نخض حربا شريفة واحدة "
32 " لو بحثنا عن فتوى لكل قَتْلة .. ما قامت الدولة "
33 " ماذا أفعل وهذا دأب الملوك ...نقتل أولا بدافع السلامه ...ثم نفكر بعد ذلك من باب اللياقه "
34 " السلطان الغورى كان يتذمر دائما و هو يقول الخزائن فارغة يا مشايخ و الجند طلباتهم كثيرة .. فيتوسل اليه المشايخ قائلين ( و الناس مساكيين يا مولاى و عيالهم كثيرة ) ..فيهمهم السلطان كأنه يشكو ذات نفسه (العيال لا يملكون الا البكاء .. و لكن الجند يلعبون بالسيوف و المكاحل يا مشايخ ) "
35 " عندما تفقد الحضارة قوتها الابداعية و يتحول العقل فيها إلى قبضة مسيطرة ويشعر الناس فيها بالهوة التى تفصلهم عن الذين يحكمونهم فينتقلون من محاكاتهم الى التمرد عليهم ... تبداء كتابة التاريخ فى تلك اللحظة "
36 " ولحظتها أحست أن هذا الألم الممض لا يكفيه البكاء "
37 " ما جدوى أن تلتئم الجراح القديمة ما دامت هناك جراح جديدة قادمة؟ "
38 " يحدث أحيانًا أن يمرض المحتل بعشق الأرض، وينتابه الولع بزرع الجذور، وتناسل الأجيال, وبناء القصور والمساجد وحفر ذكرياته على جذوع الأشجار، وتعليم العصافير لغته اليومية، وتتفاقم حالته حين يريد أن يجعل موطئ القدم وطنًا، ويعيش فوق الأرض دون أن يمتزج بها. "