Home > Work > لحظة تاريخ
1 " الشعراء لا يصلحون للعشق .. و لا للصوصية "
― محمد المنسي قنديل , لحظة تاريخ
2 " ان الحزن المتكرر هو شيخوخة مبكرة "
3 " أيها الأبله! لا توجد امرأة ضعيفة حتى لو كانت عاشقة "
4 " لماذا تلتئم الجراح القديمة إذن مادامت هناك جراح جديدة قادمة "
5 " جرح فوق جرح .. لا أدري أيهما أشد إيلاماً "
6 " هل رأى أحد منكم حلماً و هو يبكي؟ "
7 " الحزن المتكرر ...هو الشيخوخه المبكره "
8 " في كل الأمسيات ... هناك امرأة تنتظر رجلاً "
9 " حيث يوجد الحب يجب ألا توجد المرارة "
10 " سقطت غرناطة. لأن أموال التجار مهما كبرت .. لا تشتري المدن. "
11 " العمر الواحد قد يعني الأمل الواحد، لكن هذه الأعمار المتعددة هي أيضاً خيبات أمل متعددة "
12 " من الصعب أن يكون لك صديق صدوق في هذا الزمن الخائن. "
13 " نحن جميعاً عرب ما بعد السقوط .. منذ أن تهاوت آخر معاقلنا في غرناطة وفي كل يوم تنفتح في جلودنا ثغرة جديدة. تسقط مدننا من الداخل قبل أن تنطلق المدافع. وقبل أن يفكر العدو في اقتحامها. كنا نأخذ الجزية فأصبحنا ندفعها، وكنا نشحذ السيوف فتركناها صدئة علي الجدران، وكنا نملك ناصية الخيل فهبطنا نسوسها. استباح الجميع أسوارنا فأصبحنا نعيش في مدن آيلة للسقوط. "
14 " إن حرب الأهل هي أمرّ أنواع الحروب "
15 " يبدو أن "العربية" هي قدر أكثر من كونها جنسا .. أو لغة .. أو عرقا ننتمي إليه .. نعاني منها و بها من التقادم كأننا على وشك الإبادة. "
16 " وطن هـارب لا يجــد من يغيثه "
17 " متشرد حـي .. خير من ملك ميت. "
18 " إذا حكمت .. فاحكم بالعدل ، و إذا دبرت.. فلا تترك شيئا للمصـادفة "
19 " ما أفظع أن تدفن حلما وأن تبقى الشمس ساطعة و يبقى الكون قائم الأركان "
20 " كان خفيفا.. كأنه لم يعش يوما و لم يهنأ يوما "