Home > Work > عناق عند جسر بروكلين
1 " عندما يحدث لك الاسوأ , لا يتبقي عندك الكثير لتخاف عليه !! "
― عزالدين شكري فشير , عناق عند جسر بروكلين
2 " الوحدة أن يكون المرء في مكان وكل من يحب في مكان آخر ! "
3 " كيف أعيش في مكان أعلم أنه يأكل منى جزءاً كل يوم، من بدني ومن روحي ؟ هل هذه ضريبة ما يجب أن أدفعها ؟ ولماذا يجب أن أدفعها ؟ "
4 " هكذا تسير الأمور أحيانا , فليست كل قراراتنا نتيجة حتمية لما سبقها , أحيانا نكون موزعين بين اختيارين , ونجد أنفسنا قد انجرفنا في طريق , ثم يسلمنا هذا الطريق لقرار جديد وهكذا. بعد عام نجد أنفسنا في مكان لم نخطط إطلاقا أن نصل إليه , أحيانا نتراجع, لكن معظم الأوقات لا يمكنا فعل ذلك فنواصل التقدم. وبعد عشرين عاما ننظر خلفنا ولا نتذكر أصلا لماذا فعلنا ذلك. "
5 " نصمت وأشعر أننا مازلنا متصلين - كأننا نتحدث لكن بلغة صامتة. "
6 " التواضع ليس صفة متواضعة، بل هو صورة متقدمة من الغرور. التواضع يقتدي أن تكون في مكانه مرتفعة وتهبط بنفسك عمدًا لمستوى من هم أدنى، كرمًا منك، لا أن تعتبر نفسك في هذا المستوى. كي تكون متواضعًا يجب أن تعتبر نفسك فوق مستوى الآخرين ابتداءً، كن متواضعًا حين ذاك. "
7 " مجتمع أدمن مشاكله ووضعه كضحية وصار يعادي من يحاول لفت النظر لضرورة الخروج من هذا الوضع هي أمة في سبيلها للغرق ولن ينقذها شيء أو أحد. "
8 " لا نعرف كيف نترك بعضنا، ولا كيف نظل سويًا. "
9 " لا يمكنك أن تثبت أن شخصا يعاملك بكراهية. ليس أمامك إلا تلقي الكراهية في صمت. "
10 " ربما في آخر العمر نلتقي، وربما في عمر آخر، زمن آخر. "
11 " الأشياء الحقيقة تحدث دون موعد ودون نظام، ودون منطق، كالموت، كالظلم، كالعجز. "
12 " ماذا يعني أن يقف أمامك شخص ليبدي الأسف على مصيرك ؟ "
13 " كأن باباً انفتح داخلي ودخلت هي منه وملأت المكان. أو كأنّها مدت يدها داخل روحي فاتصلت بها، وسارت روحها عبر أيدينا حتى سكنتني. "
14 " ان الناس مختلفين فيما يريدون, وان الإنسان يجب عليه أن يعرف ويفعل ما يريده هو , ليس ما يريده الآخرون له. "
15 " كيف أعيش في مكان أعلم أنه يأكل مني جزءا كل يوم. "
16 " الألم إشارة للتوقف. "
17 " صعب عليه أن ينظر لهذه الكتب ويقرّر التخلص منها، كأنه يلقي بأجزاء من نفسه. هذه هي الكتب التي ساهمت في تشكيله، في جعله من هو. "
18 " لماذا يشعر الرجل بالاطراء عندما تطهو له امرأة؟ لماذا يشعر وكأن هذا عمل حميم ؟ "
19 " لا أحد يغير أحداً. "
20 " هذه حالة يُغلق فيها الإنسان مشاعره تماما، كي يتمكن من التماسك وعدم الانهيار، وهي تصيب ضحايا هذا النوع من العنف, و الناجيين من المآسي الكبرى. حتى عمال الإغاثة الإنسانية يصابون بدرجات منها دون أن يدرون. ويظلون هكذا , يتنقلون من مأساة لأخرى وهم يظنون أن مشاعرهم قد تبلدت ثم ينهارون مرة واحدة.. نقول إنهم "احترقوا كالمصابيح "