" كنت يا "رفعت"، أعرف دائمًا الحدود الفاصلة، أعرف أين ينبغي أن تنتهي القصة، ولكنني أستمر لأنني كنت دائمًا أختبر حدود صبري، أختبر حدود احتمالي وطاقتي. كنت - بسذاجة - أبتسم برضا حين أكتشف أن بوسعي التحمل أكثر، ولا أعرف أن كل هذه الصخور على صدري تفتت أقدامي. "
― سارة درويش , عزيزي رفعت