" إن اندفاع الإنسان للحركة المجدية، مرهون باقتناعه أن لكل مشكلة طريقة لحلها. فكذلك المسلمون لا يمكن لهم أن يتحركوا بجدية لتغيير واقعهم مالم يقتنعوا أن مشكلتهم تخضع لقوانين وسنن. أما اذا بقي لديهم شعور أن المشكلة لا تحلّ الا بالمهدي أو بأن الزمن شارف على الانتهاء فإن المشكلة تبقى دون حل، بل تزداد تعقيدا "
― جودت سعيد , حتى يغيروا ما بأنفسهم