Home > Author > Muhammad Omar محمد عمر
1 " الأمر تحوّل إلى معركة، كنت أركّز لا في الصلاة، بل في الخطأ الذي سيقع فيه أبي، حتى أرفع صوتي بالصواب "
― Muhammad Omar محمد عمر , بقشيش
2 " لا يهم أن تكون طبيباً أو مهندساً أو فيزيائي أو بائع خضرواتٍ أو كاتب مغمور أو ماسح أحذية، يشترك البشر جميعهم في الوظيفة. القليل فقط من يحتفظ بابتسامته المفضلة وألوانه الخشبية وأحلامه البسيطة "
― Muhammad Omar محمد عمر
3 " الإعجاب أن تفرح عندما تراها مصادفة، والحب أن تتوقع أنك ستراها اليوم قبل أن تجدها أمامك، هناك أشياء أكبر من المنطق والمصادفات "
4 " الأحلام واقع يحتاج أن نعيش فيه ، والواقع كوابيس تحتاج أن نستيقظ منها "
5 " الحُب لا يفنى، ولا يُستحدث من العدم "
6 " لماذا يكثر الكلام عن الشمس ساعة الغروب، ولا يتكلم عنها أحدٌ وقت الظهيرة ؟ "
7 " الحياة من غير سبب قلة أدب "
8 " الإبتسامة الصادقة رغم بساطتها ...إلا أنها أثقل شيء على الأقنعة البشرية "
9 " الإجابات أسوأ شيء في حياتي لأننا مطالبون دوماً أن نشرحها للآخرين أو أن يفرضها الكُبار علينا. ولأني لا أعرفها أغلب الوقت "
10 " لا أقول أن أيامي أصبحت سيئة. فوصف "سيء" في هذه الحالة سطحي ومبتذل. لقد أدمنت العُزلة أكثر من إدماني للشاي !ـ "
11 " العبقري ليس عبقري دائما،فهو أحيانا عبيط ..والمغفل ليس مغفل دائما،فهو أحياناً غبي "
12 " وقد كُتِبَ على قلبها: "يُحفَظ بعيداً عن مُتناوَل الأطفال"ـ "
13 " من تحدث إليك بغباء فقد استمع إليك بحماقة ، من الأفضل أحياناً أن نستغل الجهد في أشياء أنفع من الثرثرة "
14 " علامة فارقة بين الحُب والوهم . عندما يعتقد الطرفان أنهما متشابهان في كل شيء "
15 " أراد أن يصل بسرعة، فتحول هو وسيارته إلى كومة واحدة متفحمة بشكل أسرع من اللازم "
16 " في النهاية نستطيع أن نقول "الحُب ليس له سبب"، بعدما نستنفذ كل الأسباب التي لدينا ولا نقتنع بها. إنهم يعبثون من لم يفتشوا منذ البداية عن أي سبب، واكتفوا بالنظرة الأولى مع بعض الكلمات المُكررة "
17 " ماذا لو لم ترى أعيُننا النور؟ وتشهد أجسادنا طلوع الشمس؟. ماذا لو امتد الليل حتى غلبنا النعاس وغطّانا لحاف اليأس؟. ماذا لو استغرقنا في النوم. استغرقنا كثيراً، ثم استيقظنا لنجد السماء كما هي، لوحة تراجيدية مرسومة بريشة عابثة وألوان داكنة؟ أو فيلماً صامتاً ذي إضاءة خافتة؟. ماذا يفعلُ من طالت مدة حبسه الانفرادي؟ وذابت أيامه في السنين؟ وأصبحت الحياة غرفة محكمة الإغلاق لا يتخللها الضوء؟إلى متى نتأفف؟ إلى متى ننتظر ونحن لا نملك الأنفاس؟___ محمد عمر / كلام الليل "
18 " قد تختفي أضواء المدينة عندما تشتد الرياح ويمتليء الجو بالعفرة، أما النجوم فلن يختفي نورها أبداً مهما اشتدت الرياح ومهما كثرت العفرة "
19 " خبّئ أسرارك، مخاوفك، أمنياتك المؤجلة، الحكايات التي قمت بتشفيرها ثم ألقيت بكلمة السر في أعمق أعماق البحر. اختر الصورة التي ستظهر بها أمام الناس، اقفل على كل ما يلزم الباب واشدُد عليه بأكبر وأضخم قفل في الكون. لكنك، كل ليلة، جثة باردة، يُفتَح أمامها الباب فترى تجليات ما في الداخل، تجليات مجازية لا يؤلها سواك، مجاز لا ينتهي. تغلق عينيك عن الوجود لكنك في الحقيقة تفتحها لترى ما لا سلطة لك عليه، ثم تفتحها لتقرر كل صباح، الإنكار، النسيان، التعالي على حقيقتك، معاقبة نفسك على اللاشيء. في النهاية تبقى قاعدة واحدة؛ لا هروب من عالم الأحلام. "
20 " أحبك وأنتي بعيدة عني. أحبك لأن حبنا لم يكتمل. أحب ما وصلنا إليه، رغم الأسى. ذلك أنني لن أتحمل اليوم الذي سأكرهك فيه لو كل أحداث الماضي كانت قد سارت وقتها كما كنا نتمنى.ـ "
