Home > Author > أحمد المسلماني
1 " فيما كانت تعمل إسرائيل طبقاً لقواعد الميدان .. كان الجانب العربي يعمل من هامش التاريخ "
― أحمد المسلماني , ما بعد إسرائيل
2 " يا ويل بلادنا من ربيع الدين و خريف الضمير "
― أحمد المسلماني , مصر الكبرى
3 " يا لها من مفارقة مزهلة .. لصوص يهاجمون السرقة .. و حمقى يطاردون الجهل .. و عصاة يدعون الى مملكة الجنة "
― أحمد المسلماني
4 " ان معضلة العالم العربي الكبري تدور في ثلاث كلمات: الطغاة والغزاة والغلاة. الطغيان الذي يحكم .. والغزو الذي قد ينهي الطغيان لكنه يبدأ الاحتلال .. والتطرف الذي يقضي علي المناعة الوطنية والحضارية للأمة. المجتمع يحكمه الغلاة والسلطة يحكمها الطغاة, وفي صراع المجتمع مع الطغاة والغزاة تكون الفرصة سانحة لأن يحكم الغلاة."الأمير الحسن بن طلال "
5 " إن المرء لتأخذه الدهشة من هذه المفارقة المذهلة.. لماذا يزداد التدين وتنحط الأخلاق؟ لماذا يتزاحم الدعاة في الفضائيات والميكروباصات، وفي المنابر والمنازل.. وفي شواطئ مارينا ومترو الأنفاق، دون أثر لذلك في سلوك البشر أو في حياة الناس؟ "
6 " فاسدون ضد الفساد، وأغبياء ضد الجهل، ومنحرفون ضد الرذيلة؛ تلك معالم مشهد بات يتكرر بانتظام "
7 " إن تافهين لا قيمة لهم باتوا يكتبون في الصحف ويتصدرون ساحة الرأي والقرار، وتافهون آخرون باتوا يتصدرون المشهد السياسي ناصحين ومرشدين ليل نهار "
8 " جاءت ثورة يناير مفاجأة مذهلة لإسرائيل ذلك أن عصر مبارك كان بالنسبة لإسرائيل أقرب إلى العنوان الشهير لريتشارد نيكسون "نصر بلا حرب" وبالنسبة للمصريين الذين تدهورت بلادهم في عهد مبارك كانوا يرون عقود حكمه الثلاثة هزيمة بلا حرب "
9 " كان انعقاد مؤتمر بازل في سويسرا عام 1997 في مناسبة الاحتفال بمرور مائة عام على المؤتمر الصهيوني الأول في المدينة نفسها عام 1897 مناسبة لاستيعاب ما جرى وما جرى هو نجاح الحركة الصهيونية في إقامة دولة وفشلها في إقامة شعب "
10 " في كثير من البلاد لا يعني المرض سوى فاصل من العذاب أو محنة محدودة أو وجع له بداية وله نهاية، ولكن، في بلادنا، أصبح العذاب مفتوحاً والمحنة دائمة والوجع بلا نهاية. "
11 " لقد قال حاييم وايزمان خليفة هرتزل وأول رئيس لدولة إسرائيل : "لا ينبغي أن تكون مجنونا لكي تكون صهيونيا .. لكن ذلك يساعد" واليوم ترديد ذلك في محله تماما ففي كل عام يهاجر آلاف اليهود من إسرائيل إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا للاستقرار ،والحقيقة أنه تفقد إسرائيل نحو 20 ألف شخص سنويا بسبب الهجرة التي زادت بعد الانتفاضة وحتى ألمانيا بدأت تجتذب الإسرائيليين ، ويحمل نصف مواطني إسرائيل جنسيتين أو ثلاثة . "
12 " لا قيمة لخطاب السلام في زمن السلام .. بل القيمة لخطاب السلام في زمن الحرب .. وللتنبيه في زمن الغفلة .. ولنداء التسوية في زمن الصدام "
13 " لم يعد هناك معنى لذلك اسؤال الشهير " من يكتب التاريخ"؟ فقد صار الجميع يكتبون التاريخ، من الساسة إلى السعاة، ومن أساتذة التاريخ إلى مذكرات الغواني "
14 " بعثت كلمة "هولوكوست" خصيصا من التاريخ الديني لتكريس صورة اليهودي الضحية، فالكلمة لها دلالة دينية وهى تُطلق في الأصل على "القُربان" الذي يُقدم لله "
