Home > Author > نجيب الكيلاني
21 " إن مؤسسات الدولة الدينية والمدنية والسياسية يجب أن يكون لها حدود مرسومة, وخطة واضحة, وسياسة سليمة لا تحيد عنها, وعلى الشعب أن يؤدي دوره إلى جانب الإمبراطور.. إن الإمبراطور وحده لا يستطيع أن يفعل شيئا, أنتم القادرون على تحقيق الآمال, والحفاظ على مبادئنا التي اعتنقناها.. ويجب أن يكون الجميع على استعداد تام لبذل كل الجهود لانجاح سياستنا "
― نجيب الكيلاني ,
22 " ما دام الموتُ آتيا لا محاله، فلا داعي لأن نضيّق على أنفسنا "
― نجيب الكيلاني , موعدنا غداً وقصص أخرى
23 " القوة الحقيقية هي قوة الروح والقلب والفكر ... وهي لا تشيخ أبداً "
― نجيب الكيلاني , عذراء جاكرتا
24 " إنها لحظات تصيب الكثيرين من رجال العقائد عندما يتعرضون لهزات عنيفة أو زلزلة قوية فتجعلهم يغيدون النظر فيما يؤمنون به ..! "
― نجيب الكيلاني , دم لفطير صهيون
25 " آه لأول مرة منذ سنين أنام قرير العين دون سهـــاد ...ترى،هل ذهبت ليـــــالي السهاد إلى غير رجعة "
― نجيب الكيلاني
26 " الصبر لا يعني الإستسلام وإتاحة الفرصة للتدبر لا يعني الهزيمة "
27 " تعلمت من بين سطور القرآن أن أعيش حرًا، وأن أموت مكافحًا عن شرف العقيدة "
― نجيب الكيلاني , ليالي تركستان
28 " إن مما يدهشني أن نفوسنا سريعة التحول، كثيرت التقلب، وأن التعبير عن الذات قد يتخذ صورا عكسية، وأن ما نخافه وننفر منه ونحسب له ألف حسابب، قد نأتيه ونمعن فيه في لحظات لا ندري كنهها، ولا نكاد نعرف لها تفسيرا واضحا مقنعا. "
29 " لقد لقي الله على أنبل صورة يتعشقها مؤمن.. كم ألفاً من الشرفاء على غرار مصطفى ودّعوا الحياة بالأمس؟!الين يموتون قد يكونون أعظم ممن يبقون على قيد الحياة.. الذين يستحقون أن يوضع غار النصر فوق رؤوسهم يموتون مبكراً .. "
― نجيب الكيلاني , مواكب الأحرار
30 " والنشوة العظمى أيها القائد في جنة الله، وأنا استشعرها بلا كأس. "
31 " ما أروع ان يعود الجندي منتصرًا إلى مسقط رأسه. "
32 " ليس في المبادئ أنصاف حلول "
33 " إنني أؤمن بالبعث، لكننا نبعث في الآخرة يا صديقي، وقلوبنا صافية كالنبع الرقراق، لن يبعث معنا حقدنا، إنني أحقد على الأعداء أشد الحقد، عندما يتوارى هذا الحقد، فلسوف أفقد لذة كبرى. "
34 " الدّعاء وحده لا يجدي يا ولدي، لا بدّ أن يحملوا السّيف ويهرولوا إلى ميدان القتال، تلك هي العبادة الحقة "
35 " الأرض لا تتحيز لأحد .. و تفتح ذراعيها في ترحاب ، ثم تحتضننا عندما نموت "
― نجيب الكيلاني , حكاية جاد الله
36 " قد يرى البعض أنها أمنية تافهة في مثل هذه الأوقات العصيبة، وقد يرميني البعض بالأنانية لأنني أفكر في زوجتي وولدي على هذه الصورة والوطن برمته متعرض للضياع والفناء... أنا لا أكترث لما يقوله البعض، فقد تعلمت الصدق مع نفسي... وأنا بشر تعرف الدموع طريقها إلى عينيه، ويعرف الخفقان سبيله إلى قلبه.. "
37 " إن هناك ألف سبب و سبب يجعلهم يطمعون في أرضنا..و أهمها هو أننا مسلمون "
38 " الضوء الباهر يصرع نوازع الشر! "
― نجيب الكيلاني , عمالقة الشمال
39 " إنّ طريقي واضحٌ مستقيم، وفكري صاف كالشمس المشرقة .. لسوف أبقى هنا، وأقف في وجه كل غازٍ، حتى ولو كنت وحدي. لكن تيقني أن الناس بدأوا يتغيرون. إن المصائب الكبرى توقظ النيام، تحيي الموات.. تلك المصائب تنتصب كالمغناطيس الضخم وتجمع وتجذب الناس من حولها ولا يختلف أحد.. حتى الجبناء.. "
40 " تذكرت كلمات شيخنا الشهيد الذي علمنا الحب و السياسة و الصدق، وكان يحذرنا من اليأس..يقول :الحياة سلسلة من الابتلاءات..الغنى و الفقر كلاهما ابتلاء..النصر امتحان ..و الهزيمة امتحان ..لا يهم هذا أو ذاك، بل المهم أن يظل المؤمن متماسكاً لا يتزحزح..يصبر في موقف البلاء،ويشكر مجيء النعماء..ويستغفر عند الخطأ.. و يتوب .و يعزم ألا يعود إلى الذنب "
― نجيب الكيلاني , ليالي السهاد