Home > Author > محمد العدوي
101 " الجديد غض دائما حيّ فيّاض "
― محمد العدوي , الرئيس
102 " الزواج هو اشتراك طريقين في الحياة؛ ليكونا طريقاً واحداً، هو تغير وجهتين ليسيرا معا لوجهة واحدة، هو بناء واحد يرفعه اثنان، كيف لطريقتين بينهما هذه المسافة أن يكونا طريقاً واحداً ؟! "
― محمد العدوي , إشراق
103 " الحب مثل النوم لا ينتزع و لا يأتي معبأ "
― محمد العدوي
104 " لم يعد النوم يأتي ناعماً كما كان..أمسى يشبه السقوط من حافة جبل مرتفع..إن لم يقتلني الفزع يقتلني الارتطام . "
105 " اكتشفت من تعلقي خلال الفترة التي سبقت رسالتها، كم تربطني غادة بعالم الانترنت. بل كم تربطني بالعالم كله. خلت الحياة من معانيها حين انقطعت رسائلها. أمسى جلوسي أمام الجهاز لا يعني إلا البحث عنها. "
106 " أسماؤنا مفاتيح قلوبنا، منشورة للجميع، لكن القليلين من يحسنون استعمالها. "
107 " إذا كنا نعول على بناء حياتنا بالمعرفة، وبالعلم، ثم نفرط في استعمال كليهما كأننا ما تعلمنا ولا قرأنا، فكيف نأمن على حياتنا غدا "
108 " الناس إذا تذمروا أو ثاروا ياسيدي،فإنهم لايثورون إلا بحق لهم يدركون غيابه ويحتاجون إليه،لأن ميل كل شئ بالأساس إلى السكون لا إلى الحركة،فانظر مالهم من حق حرّكهمفاقضه إليهم. فهذا كفيل بأن يجمعهم عليك ،ولا يفرقعم عنك "
109 " يا الله أقمني حيث تعلم مني نبوغا وبراعة، واخرج من نفسي أجمل ما فيها لك، واستعمله في إعمار هذه الأرض، ورقني بذلك في درج الكمال. "
110 " أحس سعادتها و هى تسير . تكون منيرة كالبدر صافية كالنسيم . لا أقاطعها أو أسالها عن أى شئ . أتركها تبحر وحدها كما تشاء . ـبحر فرحة خفيفة كأنها طيف ، و كلما ادركت علوها اشفقت عليها ، فما كانت الدنيا يوما أمنية على افراح البشر ، لتكون امينة على فرحها . "
111 " المطر جميل في أي مكان. لاتستطيع أن تقول عن مكان أنك عرفته ما لم تكن قد سرت فيه تحت المطر، تاركاً أذنيك تجمع الماء الساقط على الأرض،ثم تاركاً روحك بعد ذلك تنبعث من جديد وأنت تملأ صدرك بالهواء إذا وقف المطر. "
112 " إن الله لا يفتح لنا بابا من المعرفة إلا لأنه يريد منا أشياء، وعلينا أن نلتمس مراده من كل ما يلقيه لنا.. "
113 " لو لم تكن هناك في هذه السماء حياة لنا بعد فناء هذه الأجساد لكانت الحياة عبثاً. "
114 " في كل عصر، ناقمون. ولكل فكرة أعداء بعضهم صامت وبعضهم عامل، وغاية العامل أن يخرج الساكتين عن سكوتهم، فتصبح بيده القوة التي تهز أي كيان.وفي كل عصر قلقون، تهيم أرواحهم على غير هدى. وهؤلاء إن أمكن بث الطمأنينة في نفوسهم، فهم زاد لمن فعل ذلك يفعل بهم ما يريد. "
115 " لا يكفي الحسن القابع في الأشياء ليمسنا حين نراه احساسا بالجمال، أحيانا ينقصنا مفتاح صغير يفتح لنا ذلك .... "
116 " حين تكتشف أنك مختلف عمن حولك فى هدفك و حركتك، سرعان ما تكسب هذا الإختلاف ثوب لغة يجعله أكثر وضوحاً و تمايزاً، و هو ما حدث مع الخوارج و مع الشيعة و مع المعتزلة و مع جماعات العصر الحديث أيضاً. "
117 " و حيثما كان طاغية فلا مكان لرجل يفكر "
118 " إنهم حاصروا مدينتنا، ولم يحاصروا أرواحنا، فما الذي يمنع اجتماع الناس إذن، لعل ساعة أنس تنير ما أظلم في النفوس وتُذهب ما بها من وحشة. "
119 " نعلق الخبر ونمهره بعبارة " آدا اللي كان ناااقص" و "جبتش حاجة من عندي" .. "وأهو .. علشان محدش يقول إني متجني على حد " لنبدأ سلسلة اجتزاء خبر أيا ما كان، تافها أو ذا قيمة ونكرره كوحدات الزخرفة لنصنع به لوحاتنا الخاصة، مبدين حماس أطفال صغار، إن تصافوا في الفسحة تشاجروا في الانصراف، ولا أحد يعلم فيم تصافوا وفيم تشاجروا "
120 " إن الحلي لا تعرض كالأقمشة والخضراوات جلبا للزبائن. الحلي كالعطر امتداد لشخصية صاحبه؛ والشخصيات لا تُعرض يراها كل من مرّ في كل وقت، إنما لمن يعرف قيمتها ويبحث عنها "