Home > Author > خالد الفيصل
1 " حين تغترب داخل جلدك فتلك هي الخلوة التي قد لاتكتفي فيها بجلد نفسك تكفيرا عن اخطائك ولكن ربما تجلدها كذلك من اجل التكفير عن أخطاء الآخرين "
― خالد الفيصل
2 " النوايا الحسنة وحدها ليس لها قوة الفعل .. والإيمان لا يتم إلا إذا صدقه العمل .. والعمل الجاد لابد أن تقوده كتيبة من المثقفين "
3 " ما يستر الرجــال ملبوس ثوبهالدين وافعال الكرامــة له ثيابما يقبل الرجال بحمـــاه حوبهمـــا دام له حق وللحق طلاب "
4 " يازمان العجايب وش بعد ماظهركل ما قلت هانت جد علم ٍ جديدان حكينا ندمنا وان سكتنا قهربين قلب ٍ عطيب وبين راس عنيدلو تفيد المدامع كان اسيّل نهرمير كثر التوجد والدمع مايفيد "
5 " مافات خله ولا تهتم من باكرواغنم من اليوم ماساقت توافيقه "
6 " يا حسايف وقتنا والعمر ضاعنجتمع يومين والفرقا سنين "
7 " أجمل الكلمات أقلها حروفًاوأبلغ الجملأقلها كلمات "
8 " ياعايش ٍ باللو والليت خسراندنياك ماتسوى حسايف زللهايروح عمرك بين لو كان ماكانوالعمر ساعه ماتساوي عذلها "
9 " كل حي ٍ في حياته له طلبذا تهياله وهذا في دبورلا تعجّب ماعلى الدنيا عجبحكمه الرحمن خلاها تدور "
10 " وش عاد لو الثمن غاليروحي على العز وثابه "
11 " لمت الزمان ولايم الوقت غلطانحوادث الايام من فعل اهلهاكل يغني مع زمانه على شانهذا يميّلها وهذا عدلها "
12 " لم نقف يوما على أطلال الفشل نبكي ولاغرنا نجاح أن نلزم عتبته ونركن إليه .وفي رحلتنا الطويلة المليئة بالمر والحلو .. بالسلب والإيجاب .. بالفشل والنجاح .. كنا دائما نعيد الحسابات "
13 " ليس عيبا أن نخطئ , لكن العيب أن نستمر في الخطأ ,أو لا نستفيد من أسبابه في مستقبل أعمالنا .هكذا كان إيماننا بأن البكاء على الماضي لايفيد , والجمود بعد نجاح تجربة ما .. لا يحرك تيار التطوير "
14 " بلدي , إمّا على الاسلام يبقى , أو العيش حرام "
15 " انفعلت ذات يوم بحدث... أحسست بكلمات تتفاعل في داخلي وتنساب على لساني تعبيراًعن هذا الانفعال، واستحساناً لمن حولي. هكذا عانقت الكلمة لأول مرة وعانقتني هي ولا أدري أيُّنا بدأالعناق؟ "
16 " المفهوم لديّ من الأصالة هو البعد التاريخي؛ وأما المعاصرة فهي الامتداد لـهذا البعد التاريخي، وهناك اتجاهان في هذه المعاصرة: الانقطاع عن البعد التاريخي، أو الاستفادة منه ليكون القاعدة للانطلاق، وما أدعو إليه هو الاتجاه الثاني، أن تكون معاصرتنا امتداداً لأصالتنا. "
17 " ليت عقل العود .. في سن الشبابوحكمة الستين .. في عشرينها كان ما جر القدم درب العذابوانتهزت ظروفها في حينها وكان ما ضاعت دقايقها هبابوكل لحظه أستغل سنينها كم تركت من الفرص واقفلت باببعتها واهل الفرص شارينها". "