Home > Author > Qasim Amin
1 " إن الوطنية الصحيحة لا تتكلم كثيرا ولا تعلن عن نفسها. "
― Qasim Amin
2 " طلب العلم عندنا لمزاولة صناعة أو للالتحاق بوظيفة. أَمَّا حبُ الحقيقة، والاستغراق في تحصيلها، والشوق إلى اكتشاف المجهول، ومغالبة الصعوبة، والاهتمام بترقية النفس، أو التعلُّم لأجل التعلم، فلا فائدة فيه.والحقُ أن الفائدة كل الفائدة في هذا الذي لا فائدة فيه "
3 " أقل مراتب العلم ما تعلمه الانسان من الكتب والأساتذة، وأعظمها ما تعلمه من تجاربه الشخصية في الأشياء والناس "
4 " إن السعادة كرة نركلها بأقدامنا عندما نقترب منها. ونعدو وراءها عندما تبتعد عنا "
5 " الحرية الحقيقية تحتمل ابداء كل رأى ونشر كل مذهب وترويج كل فكر. فى البلاد الحرة قد يجاهر الانسان بأن لا وطن له. ويطعن على شرائع قومه وآدابهم وعاداتهم ويهزأ بالمبادئ التى تقوم عليها حياتهم العائلية والإجتماعية، يقول ويكتب ما شاء الله فى ذلك ولا يفكر أحد- ولو كان من الد خصومه فى الرأى- أن ينقص شيئا من احترامه لشخصه، متى كان قوله صادرا عن نية حسنة واعتقاد صحيح. كم من الزمن يمر على مصر قبل أن تبلغ هذه الدرجة من الحرية؟ "
6 " أليس من العار أن نتصور أن أمهاتنا وبناتنا وزوجاتنا لا يعرفن صيانة أنفسهن ! "
7 " إن اللذة التي تجعل للحياة قيمةليست حيازة الذهب,ولا شرف النسب,و لا علو المنصب,و لا شئ من الأشياء التي يجري وراءها الناس عادة..و إنما هي أن يكون الانسان قوة عاملة ذات أثر خالد في العالم "
8 " التكاليف الشرعية تدلنا على أن المرأة وهبت من العقل مثل ما وهب الرجل . أيظن رجل لم يعمه الغرض أن الله قد وهبها من العقل ما وهبها عبثاً. وأنه آتاها من الحواس وآلات الإدراك ما آتاها لأجل أن تهملها ولا تستعملها؟ "
― Qasim Amin , تحرير المرأة
9 " إن السعادة كرة نركلها بأقدامنا عندما نقترب منها ونعدو وراءها عندما تبتعد عنا "
10 " يجب أن تربى المرأة على أن تجد سعادتها و شقاءها في نفسها لا في غيرها "
11 " المرأة لا تكون ولا يمكن أن تكون وجودا تاما إلا إذا ملكت نفسها وتمتعت بحريتها الممنوحة لها بمقتضى الشرع والفطرة معا ونمتملكاتها إلى أقصى درجة يمكنها أن تبلغها. "
12 " لو انتظر المصلحون دائما ارضاء الرأى العام لما تغير العالم عما كان عليه من زمن آدم وحواء "
― Qasim Amin , كلمات
13 " من احتقار المرأة أن يسجنها في منزل ويفتخر بأنها لا تخرج منه إلا محمولة على النعش إلى القبر . "
14 " أعرف قضاة حكموا بالظلم ليشتهروا بين الناس بالعدل ! "
15 " عجبا ! لم لم تؤمر الرجال بستر وجوههم عن النساء إذا خافوا الفتنة عليهن ؟ هل اعتبرت عزيمة الرجل أضعف من عزيمة المرأة واعتبر الرجل أعجز من المرأة عن ضبط نفسه والحكم على هواه، واعتبرت المرأة أقوى منه في كل ذلك حتى أبيح للرجال أن يكشفوا وجوههم لأعين النساء مهما كان لهم من الحسن والجمال، ومنع النساء من كشف وجوهن لأعين الرجال منعا مطلقا خوفا أن ينفلت زمام هوى النفس من سلطة عقل الرجل فيسقط في الفتنة بأية امرأة تعرضت له مهما بلغت من قبح الصورة وبشاعة الخلق ؟! إن زعم زاعم صحة هذا الاعتبار رأينا هذا اعترافا منه بأن المرأة أكمل استعدادا من الرجل – فلم توضع حينئذ تحت رقه في كل حال ؟ فإن لم يكن هذا الاعتبار صحيحا فلم هذا التحكم المعروف ؟ "
16 " من احتقار المرأة أن يقعد الرجل على مائدة الطعام وحده ثم تجتمع النساء، من أم وأخت وزوجة، ويأكلن ما فضل منه. "
17 " قد صار من المقرر عندنا أن الأمهات لا يفلحن في تربية الأولاد حتى صار من المثل في الحطة ورداءة السير أن يقال : فلان تربية امرأة – على أننا نرى أن تربية المرأة في البلاد الغربية تفوق تربية الرجال، وأن أحسن الناس تربية هم من ساعدهم الدهر في أن تتولى تربيتهم امرأة وليس هذا بغريب فإن المرأة تمتاز على الرجل بغرائز طبيعية هي بها أقوى استعدادا للنجاح في التربية، ذلك أنها أصبر من الرجل فيما تحب , وأنها ألطف منه في المعاملة، وأرق منه في العواطف والإحساسات. "
18 " من احتقار المرأة أن يعلن الرجال أن النساء لسن محلاً للثقة والأمانة . "
19 " كتبت والدة من قدماء المصريين على قبر ابنها : " من انتهك حرمة هذا القبر فليكن آخر من يموت ممن يحبهم !" كلمة خرجت من نفس ذاقت آلام الحياة بجميع أنواعها ودرجاتها . كلمة يفزع من هولها كل من فارق عزيزا محبوبا "
20 " اللذة التي تجعل للحياة قيمة ليست حيازة الذهب , ولا شرف النسب , ولا علو المنصب , و إنما هي أن يكون الإنسان قوة عاملة ذات أثر خالد . "