Home > Author > محمد المنسي قنديل
141 " الكلمات الصغيرة ... حولت كل ما مر بي، إلى أحزان صغيرة "
― محمد المنسي قنديل , انكسار الروح
142 " الطائر الذي يفر لا يعود , وحتى إذا عاد سوف يكون مهيض الجناح وربما لا يكون نفس الطائر ! "
― محمد المنسي قنديل , قمر على سمرقند
143 " ولم نعد نطلق على هؤلاء شهداء ولا يحزنون، لم يعد الموت عزيزاً لأن أسبابه كثيرة "
― محمد المنسي قنديل , أنا عشقت
144 " كأن اللذين ماتوا قد حرروا هذه الأرض لهم .. من أجل قصورهم و منتجعاتهم .. ميراث الحرب يذهب بدداً "
145 " وطن هـارب لا يجــد من يغيثه "
― محمد المنسي قنديل , لحظة تاريخ
146 " لا جدوي من الوداع يا صديق فلا يعقبه الا الفراق. "
147 " متشرد حـي .. خير من ملك ميت. "
148 " لم يكن النهر قدرنـــــا.. ولكننا نحن الذي صنعناه.. تخلفنا وتواكلنا ..هكذا العالم الإسلامي.. جزر غرقى ..معزولة.. تحيط بها أمواج تلك الحضارة الزائفة.. والحقيقة إتها ليست حضارة.. إنها جاهلية جديدة. "
149 " وقعت في المحظور يا بنتي ، أحببته بقوة،ربما أكثر مما أحبك هو ، لا يجب عليكي أن تقعي في هذا الخطأ "
― محمد المنسي قنديل , يوم غائم في البر الغربي
150 " تبدل الخوف بشجاعة اليأس. "
151 " البكاء كان للأطفال و أنا منذ هذا اليوم لم أعد طفلا "
152 " لا وجود للخطايا تحت ضوء الشمس. "
153 " هذا الفراغ الموحش يأخذ مكانا فى الروح غصبا عنها! "
― محمد المنسي قنديل , عشاء برفقة عائشة
154 " داخل القاهرة توجد قاهرة أخرى أكثر بشاعة، جحيم أرضي "
155 " شفاه تحمل نصف ابتسامة وقلوب منفطرة متشوقة لعدل لا يجيء، ما أكثر الغزاة الذين مروا وأحرقوا الأخضر واليابس، وما أشجع الذين ماتوا وهم يحاولون سد الثغرات في أسوار المدن، وما أقل الحالمين وما أقصر عمرهم، وما أجمل النساء وما أسرع تقلباتهن، وما أشد ارتفاع الطيور وما أوهن أجسادها، وما أثقل السحب وما أشح المطر، وما أعتى حكام هذا الزمان، وكل زمان ، وما أوهن ما شيدوا، ما أكثر الغناء دون طرب، وما أجمل كلمات الحب وأندر لحظات العشق. "
156 " تذكرت عشرات الموتى الذين لم يظفروا بأي وسام , الذين طمرت الرمال قبورهم , بينما يبقي الأوغاد الذين يحملون كل الرايات ! "
157 " كان عليه منذ هذه اللحظة أن يعيش معها ...بنصف جسد ..ونصف ذاكرة. "
158 " سوف نمتلك أطراف الأرض ...ولكننا سوف نفقد جزءاً من نور العالم ...ولن نسير باستقامة على الأرض التي نطأها. "
159 " الضوء يأتي من الداخل دائمًا.. الضوء الخارجي مجرد حليه. "
160 " لم يبال أحد بأخذ رأيها، ولم يكن لها رأي تقريبا. كانت خائفة. والخائف لا يُعتد برأيه. ـ "
― محمد المنسي قنديل , وقائع عربية