Home > Author > Ahdaf Soueif
21 " الحرية أن يكون نفسه ولا شيء غير نفسه "
― Ahdaf Soueif , The Map of Love
22 " نحن لا نريد للألم نهاية.نتمسك بالحزن الي حين,خشية أن يمثل رفعه عنا قمة الخيانة. "
23 " Egypt.mother of civilization, dreaming herself through the centuries. Dreaming us all, her children: those who stay and work for her and complain of her, and those who leave and yearn for her and blame her with bitterness for driving them away. "
24 " It is that happy stretch of time when the lovers set to chronicling their passion. When no glance, no tone of voice is so fleeting but it shines with significance. When each moment, each perception is brought out with care, unfolded like a precious gem from its layers of the softest tissue paper and laid in front of the beloved — turned this way and that, examined, considered. "
25 " Sometimes,because we use the same words,we assume we mean the same thing "
26 " هل من الضروري ان نستشعر السم في كل شيء في العالم؟ "
27 " If people can write to each other across space, why can they not write across time too? "
28 " لدينا القوة,يقولون لنا العكس لكننا نملك القوة.نحن نفتقر الي ارادة استخدام هذه القوة, ويجب ألا نسمح لأنفسنا أن نقف متفرقين الغني ضد الفقير والقبطي ضد المسلم.. "
29 " التاريخ يمكن أن يتغير,الناس هم الذين يصنعون التاريخ,المشكلة أننا نسمح للأخرين أن يصنعوا تاريخنا. "
30 " أريد أن أعرف كيف حالك ، فأحنى رأسه و تفكر ثم فتح قلبه لي و قال يا أمي أنا لا أستطيع العيش مع امرأة لا لم تملك مفتاحاً لعقلي و لا تشاركني اهتماماتي ، إنها لا تقرأ شيئا و لا تريد أن تقرأ ، لا تهتم بمشاكل اليوم و تسألني رأيي في مفرش جديد طرّزته ، نحن نعيش في أيام عصيبة و لا يصح اليوم أن يقصر الإنسان اهتمامه على بيته و وظيفته ، و لا يفكر إلا في حياته الخاصة . أحتاج إلى شريكة أسكن إليها واثقاً من تعاطفها معي ، أصدقها عندما ترى أني أخطأت ، تزيدني قوة عندما تقول إني على حق ، شريكة أحبها و تحبني بدورها . "
31 " حب، احب، يحب. عشق يعني حب يربط اثنين معا، شغف هو حب يعشش في حجرات القلب، هيام هو حب يطوف الأرض، تيه يعني حب تفقد فيه نفسك، وَلَهٌ هو حب يحمل الأسى في طياته، صبابة تعني حب ينضح من المسام، هوى حب يشترك بالاسم مع الهواء ومع السقوط، والغرام هو حب على استعداد لدفع الثمن. "
32 " مصر أم الحضارة، تخلق نفسها في الحلم عبر القرون. تحملنا كلنا، أبناءها: الذين يبقون ويعملون من أجلها ويشكون منها، والذين يرحلون ويشتاقون لها ويلومونها بمرارة على مغادرتها "
33 " But things move on and by the time you've plotted your position the world around you has changed and you are running -panting- to catch up. "
34 " فطعن قلبي رمح بارد من الخوف -لكن ليس على نفسي "
35 " I now find myself looking at every sentence, every image, that purports to tell the West about the Arabs and the Muslims with this question in mind: to what extent does it feed into existing stereotypes and established prejudice? "
― Ahdaf Soueif , Mezzaterra: Fragments from the Common Ground
36 " إذا كانت تشعر نحوك بمثل ما تشعر به أنت نحوها ستطرح عنها العالم كله و تأتي إليك ، لكن إذا أخذتها _و تشدد زينب هانم قبضتها على يد ابنها باليدين _ ستصبح كل شئ في الدنيا بالنسبة لها ، إذا أحزنتها لمن تذهب ؟ لا أم و لا أخت و لا صديقة ! و هذا يعني إذا أغضبتك ، سامحها ، إذا خالفتك ، صالحها ، و مهما يفعل الإنجليز لا تحملها ذنب أهلها ، فهي لن تكون زوجتك فقط و أم أولادك إن شاء الله ، بل ستكون ضيفة عليك و غريبة في حمايتك ، و إذا ظلمتها لن يغفر الله لك . عينا شريف مبللتان بالدمع و هو يرفع يد أمه إلى شفتيه . "
37 " انها الأيام السعيدة حين يأخذ العشاق في التأريخ للغرام,حين تبرق كل نظرة وكل نبرة بالدلالة مهما كانت عابرة,حين تسترجع كل لحظة,كل رؤية,وتفض من حولها أغلفة الذاكرة كما تفض أرق الأغطية من حول جوهرة ثمينة لتوضع أمام المحبوب,تقلب عي كل ناحية,تفحص,تختبر. "
38 " It was too cold to dream "
― Ahdaf Soueif , I Think of You: Stories
39 " Every day she waits for night-time. She goes to bed at half past eight because that is the earliest time she can imagine going to bed and because that means that the day is officially over and she doesn't have to do anything more about it. About anything. "
― Ahdaf Soueif , In the Eye of the Sun
40 " أحتاج إلى شريكة أسكن إليها واثقا من تعاطفها معي، أصدقها عندما ترى أني أخطأت، تزيدني قوة عندما تقول إني على حق ، شريكة أحبها و تحبني بدورها، لكني لا أرى فيما حولي سكنا و لا حبا، إنه نوع من تبادل المصالح بترخيص من الدين والمجتمع، و هذا ما لا أرضاه لنفسي "