Home > Author > Ibn Khaldun
21 " عوائد كل جيل تابعة لعوائد سلطانه. "
― Ibn Khaldun , The Muqaddimah: An Introduction to History
22 " قال المولي مخاطباً بني إسرائيل علي لسان موسى {يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ} فكان جوابهم {إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا} وقالوا له {فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا} = فعاقبهم بالتيه أربعين سنة، والمقصود منه فناء الجيل الذين ألفوا الذل والقهر وتخلقوا به، حتى نشأ في ذلك التيه جيل آخر عزيز لا يعرف القهر والمذلة، ويظهر من ذلك أن الأربعين سنة أقل ما يأتي به فناء جيل ونشأه جيل آخر. "
23 " السياسة المدنية هي تدبير المنزل أو المدينة بما يجب بمقتضى الأخلاق والحكمة ليحمل الجمهور على منهاج يكون فيه حفظ النوع وبقاؤه. "
― Ibn Khaldun
24 " الحق لا يقاوم سلطانه، و الباطل يقذف بشهاب النظر شيطانه، و الناقل إنما هو يملي و ينقل، و البصيرة تنقد الصحيح إذا تمقل، و العلم يجلو لها صفحات القلوب و يصقل "
25 " الفتن التى تتخفى وراء قناع الدين تجارة رائجة جداً فى عصور التراجع الفكرى للمجتمعات . "
26 " إن التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الإخبار، ولكن في باطنه نظر وتحقيق "
27 " عندما تنهار الدول يكثر المنجمون والأفاقون والمتفقهون والانتهازيون؛ و تعم الإشاعة و تطول المناظرات؛ و تقصر البصيرة و يتشوش الفكر "
28 " في الدول التي يؤسسها البدو لابد من اللجوء الى العجم في كل ما يختص بشأن البناء "
29 " إن اختلاف الأجيال في أحوالهم إنما هو باختلاف نحلتهم في المعاش. "
30 " ولكون هذه النفوس مفطورة على النقص والقصور عن الكمال كان إدراكها في الجزئيات أكثر من الكليات "
31 " Home بحثحينما ينعم الحاكم في أي دولة بالترف والنعمة، تلك الأمور تستقطب إليه ثلة من المرتزقين والوصوليين الذين يحجبونه عن الشعب، ويحجبون الشعب عنه، فيصلون له من الأخبار أكذبها، ويصدون عنه الأخبار الصادقة التي يعاني منه الشعب. "
32 " افْرِغ مِنْ عَمَلِ يَوْمِكَ ولا تُؤَخِّره لِغَدِك، وأَكْثِرْ مُبَاشَرتهُ لِنَفْسِك، فَإِنَّ لِغَدٍ أُمورًا وحَوادِثًا تُلْهيكَ عَنْ عَمَلِ يَوْمِك الذي أَخَّرْتَ. "
33 " ثم لما كانت العرب تضع الشيء لمعنى على العموم ،ثم تستعمل في الأمور الخاصة ألفاظا أخرى خاصة بها فرق ذلك بنا بين الوضع والإستعمال ،واحتاج إلى فقه في اللغة عزيزالمأخذ كماوضع "الأبيض" لكل ما فسه بياض ،ثم لختص الأبيض من الخيل بـ "الأشهب" ومن الإنسان بـ"الأزهر" ، ومن الغنم بـ"الأملح " ,حتىصار استعمال الأبيض في هذه كلها لحنا وخروجا عن لسان العرب "
― Ibn Khaldun , مقدمة ابن خلدون، #3
34 " ........وهذه القوة التي فيهم مبدأ لذلك الإدراك هي الكهانة .ولكون هذه النفوس مفطورة على النقص والقصور عن الكمال ، كان إدراكها في الجزئيات أكثر من الكليات ، وتكون متشبثة بها غافلة عن الكليات . ولذلك ماتكون المتخيلة فيهم في غاية القوة ،لأنها آلة الجزئيات .فتنفذ فيهم نفوذا تاما في نوم أو يقظة .وتكون عندها حاضرة عتيدة تحضرها المتخيلة وتكون لها كالمرآة تنظر فيها دائما . "
― Ibn Khaldun , مقدمة ابن خلدون #1
35 " People justify their own subservience to pleasure by citing men and women of the past who allegedly did the same things they are doing. "
36 " No one can stand up against the authority of truth, and the evil of falsehood is to be fought with enlightening speculation. "
37 " أن اتباع التقاليد لا يعنى أن الأموات أحياء بل أن الأحياء أموات "
38 " When trouble arose between 'All and Mu'awiyah as a necessary consequence of group feeling, they were guided in (their dissensions) by the truth and by independent judgment. They did not fight for any worldly purpose or over preferences of no value, or for reasons of personal enmity. This might be suspected, and heretics might like to think so. However, what caused their difference was their independent judgment as to where the truth lay. It was on this matter that each side opposed the point of view of the other. It was for this that they fought. Even though 'Ali was in the right, Mu'awiyah's intentions were not bad ones. He wanted the truth, but he missed (it). Each was right in so far as his intentions were concerned. "
39 " وإذا نظرت بعين الإنصاف عذرت الناس أجمعبن "
40 " History, therefore, is firmly rooted in philosophy. It deserves to be accounted a branch of philosophy. "