Home > Work > قصص دواخلهم
1 " كُلٍ منا یجب أن یحظي بوقت یحزن فیه على طریقته بلا تطفل أي شيء علیه. الحزن طاقة لابد من.خروجھا "
― ساره عاشور , قصص دواخلهم
2 " الهادئون دائماً ما يضيعون على أنفسهم فُرص العمر. "
3 " رأت فيه نصفها الذي يُكملها، هو من يحمل كل الصفات التي تريدها في شريك حياتها ولكنها لم تكن مثلهم مخطئة فهي تملك رؤية واضحة عن من يجب أن تُكمل حياتها معه. "
4 " أكثر ما يؤلم الروح ويترك أثراً عميقاً بها، هو الخطأ الذي نفعله عن عمد ثم نتمادى فيه. "
5 " عانقته عناق طويل ظن أنه لن ينتهي، حاولت أن تضع فيه كل ذكرياتهما معاً لترحل منه كما كانت قبله .. هكذا تَمَنّتْ..همست له أن "أكثر ما يؤلم الروح ويترك أثراً عميقاً بها، هو الخطأ الذي نفعله عن عمد."ثم طبعت قُبلة على جبينه ورحلت .. "
6 " تُحبه وتُحب صوته الرجولي، يُشبع حواسها مجرد سماع صوته. تلاحظ عاداته وتُحب أنه منظم في كل ما يفعل. تُحب عينيه ووجهه وشعره. وتضحك دائماً على نكاته. يَعجبها ضحكته الخجولة. "
7 " جمال الأشياء حتمًا يكمُن في بساطتها. "
8 " نظر لي بل نظر من خلالي شعرت وكأن نظرته اخترقت روحي، أحسست وكأن الدم كله انتقل لوجهي. "
9 " يُحبها، يُحب كل ما يصدر منها، يحاول دائماً إضحاكها ليُراقب وجهها وهو يُنير بإبتسامتها. يُحب أنفها الدقيق وشفاهها واللون الذي تختاره. يُعجبه أناقتها ولون شعرها. وصوتها يجعله بين السحاب. "
10 " الذكريات تُحب الدفيء. "
11 " كل ما نفعله هو البحث عن شيء يُكسبك الأمان أو حتى احساس زائف بالأمان سترضى به تمامًا وتنعم بنومٍ هانئ ليلًا وأنت تعلم تمام العلم أنه زائف ! "
12 " ليتني أعلم أو أجد أي طريق له لأسأل عن ذكرياتي بقيت معه أم تراه نفضها عن كاهل عمره ! "
13 " ھل تعلم أن ماء المطر یغسل الروح منالأحزان أحیانًا. فھو كالسحر علیك أن تؤمن بذلك حتى یتم "
14 " یقولون أن الشتاء یبعث على الاكتئاب ولكني أراه ینظف الروح من أوجاع العام كلھا وھذا حملٌ ثقیل علىفصلٍ واحد، ألیس كذلك؟! "
15 " أنت تعلم أن التفكير هو الإدمان الذي لا أستطيع أن أتخلص منه. "
16 " النساء دائماً ما يعرفن بخيانة أزواجهن، دائماً ما تجدن احساسٍ ما يراودهن وغالباً ما يكون صحيحاً "
17 " دائماً یستبدلوننا بالنُسخ الأصغر ھكذا ھم الرجال یبحثون عن الأحدث". "
18 " هي تعتبر أن كل ما يميزها هو حُبها لـ اللون الأحمر "
19 " تتعلق بكلماته وأحواله هي كالدراويش في حبها له.تخلق له أعذار الكون وتُمنّي نفسها به. "
20 " كلما كتبت كلما أحسست بابتعادي عنه خطوة للوراء أتخذها مع كل سطر، أفكر عليَّ أن أبوح له بكل ذلك مرة واحدة ثم أتخيلني أجري نحو ذراعيه مندفعة لأغوص بداخل حضنه وهكذا تنتهي كل المشاكل، العالم أسهل داخل عقلي. "
