Home > Work > صديقي ما أعظمك
1 " هل تريد ان تعرف أحدث طريقة للسعادة وتجنب الاكتئاب وأمراض القلب والشرايين والقرحة والأرق؟ أضحك بصوت عال إذا ابتهجت وإبك بلا حياء إذا أهمك شيء واشك همك لمن تستريح إليهم فان لم تجد فسجله على ورق أو بالريشة أو على شريط كاسيت وأهزم همومك بإخراجها من مكانها إلى الهواء الطلق وطهر قلبك من الكراهية والرغبة في الانتقام ممن أساءوا إليك وعش حياتك بإعتدال فلا تسرف في التفكير في المستقبل على حساب الحاضر ولا تتعامى عنه نهائيا "
― عبد الوهاب مطاوع , صديقي ما أعظمك
2 " ومعظم مشاكلنا فى التعامل مع الآخريين تأتى من خطأ فى تفكيرنا نحن لا فلا تفكيرهم هم .فنحن نفكر فى الناس كما لو كانوا مثلنا تماماً متطابقين معنا فى كل الصفات النفسية والأخلاقيةوبالتالى فإننا ننتظر منهم أن يتصرفوا معنا كما لو كانوا نحن وكنا همفإذا جاء ما ننتظره منهمم أقل مما نتوقعه صدمنا فيهم وتغيرت مشاعرنا تجاهم وخسرنا صفاء نفوسنا وربما خسرنا صداقتهمونكرر هذا الخطأ دائماً مع أن كل إنسان هو وحدة قائمة بذاتها "
3 " الزواج فى المجتمعات الغربية مشروع لا يقوم إلا على الحب ولا يبرره سواه، أما فى مجتمعاتنا فهو فى كثير من الأحيان مشروع تحرّكه رغبة الشاب فى الاستقرار ورغبة الفتاة فى الستر، وهى دوافع شريفة فى حد ذاتها لكنها وحدها لا تكفى لضمان السعادة، خاصة حين تلح على أحد الطرفين فتدفعه للإقدام على مشروع الزواج دون دراسة كافية للطرف الآخر، وأحيانًا بلا مجرد القبول النفسي له، وهذه كارثة تنفرد بها مجتمعاتنا. "
4 " ليس من الضروري أن يكون كل الناس عباقرة ولا موهوبين وإنما من الضروري فقط أن يختار كل إنسان لنفسه المجال الصحيح الذي يعبر فيه عن نفسه وتنطلق فيه قدراته . "
5 " ومعظم مشاكلنا فى التعامل مع الآخريين تأتى من خطأ فى تفكيرنا نحن لا في تفكيرهم هم .فنحن نفكر فى الناس كما لو كانوا مثلنا تماماً متطابقين معنافى كل الصفات النفسية والأخلاقيةوبالتالى فإننا ننتظر منهم أن يتصرفوا معنا كما لو كانوا نحن وكنا هم..فإذا جاء ما ننتظره منهمم أقل مما نتوقعه صُدمنا فيهم وتغيرت مشاعرنا تجاهم وخسرنا صفاء نفوسنا وربما خسرنا صداقتهمونكرر هذا الخطأ دائماً مع أن كل إنسان هو وحدة قائمة بذاتها "
6 " أهم أسباب الشقاء الإنسانى هو عدم التناسب بين قدرات الإنسان وبين رغباته وطموحاته. "
7 " القلق والخوف والإحساس بالعجز و افتقاد الهدف والإحساس مهما كان ضئيلاً هو أكثر ما يهدد الشباب بالشيخوخة وأكثر ما يستدعى التجاعيد إلى وجهك وقلبك وروحك. "
8 " معظم مشاكلنا فى التعامل مع الآخريين تأتى من خطأ فى تفكيرنا نحن لا في تفكيرهم هم .فنحن نفكر فى الناس كما لو كانوا مثلنا تماماً متطابقين معنافى كل الصفات النفسية والأخلاقيةوبالتالى فإننا ننتظر منهم أن يتصرفوا معنا كمالو كانوا نحن وكنا هم..فإذا جاء ما ننتظره منهم أقل مما نتوقعه صُدمنا فيهم وتغيرت مشاعرنا تجاهم وخسرنا صفاء نفوسنا وربما خسرنا صداقتهمونكرر هذا الخطأ دائماً مع أن كل إنسان هو وحدة قائمة بذاتها "
9 " و كل انسان يستطيع أن يجد مهاما عظيمة يؤديها للبشرية إذا أدى واجبه بإخلاص وجعل من نفسه كائناً بشرياً مفيداً لمن حوله ولمجتمعه الصغير و الكبير .. بل ويستطيع ذلك أيضاً إذا كف اذاه عن الاخرين وحافظ على الحياه وأضاف اليها ..فاماطه الأذى عن الطريق شعبة من شعب الايمان كما قال الحديث الشريف ... و عمل له قيمه .. فما بالك بكف أذى الانسان عن غيره ..و خدمة الحياه بالعطاء لها فى أى مجال ؟ "
10 " الزواج فى المجتمعات الغربية مشروع لا يقوم إلا على الحب ولا يبرره سواه، أما فى مجتمعاتنا فهو فى كثير من الأحيان مشروع تحركه رغبة الشاب فى الاستقرار ورغبة الفتاة فى الستر. "
11 " وتذكرت كل أصدقائى الذين حالت بينى وبينهم مشاغل الحياة، والذين تفرقوا بين المدن والدول والقارات ومع كل منهم قطعة من نفسى وصباى وشبابى كأنى أوزوريس الذى مزق إله الشر جسمه ووزعه بين البلاد وشعرت باللوم لهم جميعاً.. ولنفسى أكثر لأننا استسلمنا جميعاً لمشاغل الحياة.. ولم نقاوم هذا الوحش الذى يلتهم ما بقى من أوراق العمر ويصرفنا عن لقاءات الروح القديمة. "