Home > Work > حب
1 " هل هي بقية من لعنة الكمال؟ من تحرّقنا المبهم ورغبتنا اللاواعية في أن نكون شيئا مثاليا؟ تلك الرغبة التي تصطدم بالواقع في أيام مراهقتنا الأولى عندما نكتشف أنه محكوم علينا أن لا نكون إلا بشرا، لا نستطيع الارتقاء إلى مصاف الآلهة لنهرب من الموت، ولا نستطيع الهبوط إلى بهيمية الحيوانات لنتحرر من الألم.. نجرجر قيودهما في درب مظلمة البداية والنهاية "
― غادة السمان , حب
2 " كنت أبكي بصمت لأنك لست لي ، لأنك في عمري لاتملك إلا أن تكون ظلاً لأنك المجهول الذي يرسم قدري دون أن يدري! "
3 " تذكر وأنت ترفعنى معك الى قمة السعادةكم سيكون السقوط مؤلماتذكر ان سعادتنا اليوم هى حزننا الاتى "
4 " غيابك هو الوجعحضورك كحضور الاعجوبهماتكاد تأتى حتى تختفىوتخلف الى الابد ذكرى حضورها... حيا كاويا جديدا فى كل لحظة "
5 " يوم أردت لنفسك أن تكون مجرد ضيف فى مقهاى رفضت ...لأنك شئ اخر لأنى أردت لك أن تكون كل شئ أو لاشئ "
6 " حلت علي لعنة الغجر ، وعلي أن أبدأ من جديد، خيمتي الرياح ، ووسادتي غيمة ذكريات، وحبيبي الصمت وديني الكبرياء والوفاء "
7 " لو لم تحبني ، لاستطعت أن أمسح صورتك في عيني كما أمسح البخار عن زجاج نافذة الذاكرة "
8 " كل رحلة نحو وجود الاخرين فشل أنا تلك الحقيقه التى أحس أنها حقيقه لن يدرك حقيقه ابعادها وعذابها الا أنا "
9 " إذن انتهت أسطورتنا يا مدينتيحلت علي لعنة الغجر منذ تلك الليلة الدامعة، ليلة رحيلي.. ليلة تحولت أبنيتك إلى إشارات استفهام مشدودة إلى قعر الشوارع "
10 " وعلى جسد الورق ,, أرمي اليك بكلماتي الشاردة الضائعة , كآثار خطوات امرأة تترنّح في سهل ثلجي وقد غاص في ظهرها خنجر ... "
11 " الحارس يروح ويجيء.. ضربات حذائه تدق الأرض.. تدق مسامير جديدة في غربة الإنسان.. والمسيح.. لم يولد منذ أعوامٍ طويلة..العيون في برلين كالندم ممزقة دامية.. كالبارحة، كالغد، كأيام كانت وستكون.. تسائل صقيع الريح: بأي عام جديد يهرفون.. مادام لا جديد في الدبابة، في الأسلاك الشائكة، في العيون !.ة "
12 " أي نصر ، وأي هوانحين تكون بعيدا هكذا ،وتحتل أيامي بصلف هكذا،وأبحث عنك في الشوارع‘أنا أعرف أنني لن أجدكوأبحث عنك بين الوجوه ،ويدهشني لماذا أحب وجهك ، من بين مئة ألف وجه طالعني هذا الصباح... لماذا أنت ، أنت بالذات.. ؟ "
13 " حبي لك لم يكن المعجزة ، المعجزة أنني كففن عن ذلك.. "