Home > Work > Aleph
181 " آخذ حبك وأعطيك حبي. ليس حب رجل لإمرأه، ليس حب والد لولد ، ليس حب الله لمخلوقاته ، بل حب لا إسم له أو تفسير ، كنهر يعجز عن تفسير سبب جريانه في مسار محدد ، وانما يجري قدُما ببساطة . حب لا يطلب أي شئ ولا يعطي أي شئ في المقابل، انه موجود فحسب. لن أكون مُلكا لكِ يوما ولن تكوني ملكا لي يوما؛ لكن، يمكن لي أن أقول بصراحة : أحبك ، أحبك ، أحبك "
― باولو كويلو , Aleph
182 " ما يؤذينا يشفينا.قست الحياة علي كثيراً، ولكن في الوقت نفسه ، علمتني الكثير. "
183 " أحياناً، نحتاج إلى أن نكون غرباء عن أنفسنا، عندئذٍ سينير النور في روحنا ما نحتاج إلى رؤيته.... "
184 " الحالمون لا يُمكن ترويضهم أبداً "
185 " ماذا يعني لك الله ؟!" كل من يعرف الله يعجز عن وصفه. وكل من يقدر على وصف الله لا يعرفه "
186 " هذا لأنك كسائر الناس على هذا الكوكب، آمنت أن الوقت كفيل بتعليمك التقرب إلى الله. لكن الوقت لا يعلم، كل ما يفعله هو مدنا بحس من الإعياء والتقدم في العمر. "
187 " أنت تعرف كل شيء-لا أفهم .أثق بأنني لن أحيا سدى ، أعرف أننا سنلتقي من جديد، في أبدية إلهية ما.أوسكار وايلد "
188 " متى انتابك حس مستمر بعدم الرضا، يعنى ذلك أن الله أوجده لسبب واحد فقط: عليك أن تغير كل شئ و تمضي. "
189 " أمن الممكن الانحراف عن الطريق التي رسمها الله؟نعم ، ولكنه خطأ. أمن الممكن تجنب الألم؟ نعم،ولكنك لن تتعلم شيئا. أمن الممكن معرفة شئ لم تختبره قط؟ نعم ، ولكن لن يكون فعلا جزءا منك "
190 " تعلمت منذ أمد بعيد أنني ، لكي أشفي جراحي علي أن أتحلى بالشجاعة لمواجهتها !! "
191 " الكلمات دموع خطت. الدموع كلمات ينبغي أن تذرف. من دونها، يفقد الفرح كل بريقه ويكون الحزن بلا منتهى. "
192 " إن حياة بلا سبب هي حياة بلا نتيجة "
193 " أن تعيش يعني أن تختبر أموراً , لا أن تتقاعس وتفكر في معني الحياة "
194 " ﻳﻘﺎﻝ ﺃﻧﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺒﻖ ﺍﻟﻤﻮﺕ، ﻳﻔﻬﻢ ﻛﻞ ﻣﻨﺎ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﻟﻮﺟﻮﺩﻩ، ﻭﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻳﻮﻟﺪ ﺍﻟﻨﻌﻴﻢ ﺃﻭ الجحيم ... "
195 " ما يميز المحارب " معرفته أن الارادة و الشجاعة ليستا واحداً ، يمكن للشجاعة أن تجتذب الخوف و الأطراء المفرط ، لكن فوة الارادة تستدعى الصبر و الالتزام "
196 " فوق إحدى البوابات في المدينة القديمة ثمة قنديل، يشرح سميل دلالته لنا: هذا أصل أحد أشهر الأمثال العربية: "النور يقع على الغريب فقط"...أقول له إن في ثقافتنا مثلاً مشابهاً: "لا قيمة لنبي في أرضه"....إننا ننزع دوماً إلى تقدير ما يصلنا من بعيد، ولا نقدّر يوما الجمال من حولنا. "
197 " إنه الشك ما يدفع المرء إلى أمام.،علينا ببساطة أنْ نتحلى بالثّقة ونتبع الإشارات ونحيا أسطورتنا الشخصية، عاجلاً أو آجلاً، سندرك أننا جميعاً جزء من شيء، حتى وإن عجزنا عن أن نفهم منطقياً، ماهيةهذا الشيء. يقال إنه في اللحظة التي تسبق الموت، يفهم كل منا السبب الحقيقي لوجوده، ومن تلك اللحظة يولد النعيم أو الجحيم.الجحيم يكون عندما نستذكر جزء الثانية هذه، ونعرف أننا بددنا فرصة لإجلال معجزة الحياة. النعيم هو القدرة على القول في تلك اللحظة: ارتكبتُ بعض الأخطاء، لكنني لم أكن جباناً، عشت حياتي، وفعلتُ ما وجبَ علي فعله.،شاعرٌ بالرعب لما فعلت، وسعيداً أيضاً لأن نقطة الرجوع مستحيلة.،إن حياةً بلا سبب هي حياةً بلا نتيجة.،عدني أنك إن حدث وهبَّت ريحٌ باردة على حياتي، ستشعلُ نار الصداقة من أجلي.،أنا في الألف، نقطة التقاء كل شيء، في نفس المكان والزمان.،الحالمون لا يمكن ترويضهم أبداً "
198 " لا نفقد أحباءنا مطلقاً. هم يرافقوننا، هم لا يختفون من حياتنا. إننا في غرف مختلفة فحسب.-يقال أنه في كل مرَّة نعانق أحداً بحرارة، نكسب يوماً إضافياً في الحياة.-بل حبٌّ لا اسم له أو تفسير، كنهرٍ يعجز عن تفسير سبب جريانه في مسارٍ محدد، وإنما يجري قدماً ببساطة. حبٌّ لا يتطلبُ أي شيء، ولا يعطي أي شيء في المقابل،إنه موجودٌ فحسب.-أشعرُ بالخوفِ من خَوفي.-أنتِ على خطأ في قولكِ إن الآخرين تعافوا من الصدمة، هم خبّأوها وحسب في مكانٍ بعيدٍ لا يقصدونه أبداً.- أنا أقوى من أن ينالَ البردُ منِّي.-ما يؤذينا يشفينا. "
199 " إن سعينا إلى شيء، فالشيء ذاته يسعى إلينا "
200 " الرجال و النساء ممن يتمتعون بقوة إرادة بالغة هم فى العادة من الصنف الانعزاليالذي ينبعث منه نوع منالبرودة.ص 38 "