Home > Work > مقالات شمس
1 " کرمکی بر سرگین می جنبد خواهد که این خدا را ببیند و بداند "
― Shams-i Tabrizi , مقالات شمس
2 " فیالجمله تو را یک سخن بگویم؛ این مردمان به نفاق خوشدل میشوند و به راستی غمگین. با مردمان به نفاق میباید زیست، تا در میان ایشان با خوشی باشی. همین که راستی آغاز کردی، به کوه و بیابان برون میباید رفت که میان خلق راه نیست "
3 " أعطانى الرسول عليه السلام في المنام الخرقة،و لا أعنى تلك الخرقةالتى تتمزق بعد يومين و تبلى و تلقى في التنور ، او يستنجى بها ، بل خرقة الصحبة، الصحبة التى لا يتسع الفهم لإدراكها ،الصحبة التى ليس لها ماض و حاضر و مستقبل ،أي شأن للعشق بالماض و الحاضر و المستقبل ؟ "
4 " اعلموا أننى عاشق متفان ،و لا أتورع عن العشق . رأيت كثيرا من العارفين، و ظفرت بخدمتهم ،و عرفت الفرق بين الصادق و الكاذب ، من ناحية القول و من ناحية الحركات. و اذا لم يكن العارف محمودا جدا و مختارا فإن قلبى لا يلتفت إليه،و طائر القلب هذا لا يلتقط كل حبة.و إن نجوما كثيرة كانت تتلألأ في حياتي ،و هي جميعا إما أفلت أو توارت وراء سحب الحياة السود. أما مولانا فهو مهبط وحيي و إلهامي . لست أدﻻي ،أي بنبوع محبة هذا الرجل العظيم،ينبوع كل من شرب منه جرعة يرى في داخله شمسا ساطعة محرقة،تظهر في كانونها الحقيقة المطلقة "
5 " لما أظهرت نفسي انزعجت، لا أستطيع ،لابد لى من أن أعيش هكذا "
6 " نحن شخصان التقيا على نحو عجيب. و قليل جدا أن يلتقى شخصان مثلنا. واضحان جدا . و محجوبان جدا "
7 " من وجد طريقا إلى صحبتي علامته أن صحبة الآخرين تغدو عنده باردة مرة ،و لا تغدو باردة على نحو يظل فيه يصحبهم، بل على نحو لا تبقى له معهم صحبة "
8 " إن مولانا الرومي بحر في العلم و الفضل . لكن من الكرم أن يسمع كلام المسكين شمس . و انا اعلم ،و الجميع يعلمون ،أنه في الفصاحة و الفضل مشهور . و لا أحد في العالم يشبه مولانا إلى هذه الساعة. و في الفنون كلها ،سواء الأضول و الفقه و المنطق و النحو ،يتحدث مع أربابها بقوة المعنى ،و يكون حديثه افضل من حديثهم ،و اجمل و احسن ،ان اضطر إلى ذلك،و شاء قلبه،و لم تمنعه الملالة "
9 " أيها الأحبة ،لدى رفيق رائع،لدى مؤنس رائع، كان رجلا عجيبا،إنه محيي الدين بن عربي ، أما في المتابعة فلم يكن وفق الأصول،لم يكن لديه عين المتابعة ،هكذا كان. استفدت منه استفادة علمية و روحية كبيرة،كان دائما يقول أخطأ فلان،و بعدئذ كنت أشاهد أنه هو نفسه يخطئ،و مرات كثيرة كنت اذكر له أخطاءه،محيي الدين بن عربي ،العارف الكبير القليل النظير -أي نادر الشبه- يضطر إلى أن يطرق و يقول : أي بنى ،أتجلد بالسوط ؟ "
10 " إن لى من العمر تلك الساعة التى آتي فيها إلى جناب مولانا الرومى "
11 " قل ثلاث مرات: ارحل , أيها الوهم, إن لم يذهب, عليك الرحيل.لم يذهب, و لم أرحل "
12 " ملأت قدحا, لا أستطيع الشراب, لا أستطيع الإراقة, قلبي لا يشاء أن أتحرر , أذهب "
13 " كان بعضهم كاتبا للوحى ، و بعضهم محلا للوحى ،فاسعوا إلى أن تكونوا الاثنين معا،كتابا للوحى و محلا للوحى "
14 " بدا وصلك عزيزا, واحسرتاه, إن العمر لا يفي , لابد من دنيا مليئة بالذهب لكي أنثر علي وصلك.عندنا الله الحي, إلى متى نجعل الله ميتا ؟"المعنى هو الله" هو عين المعنى الذي قلناه, و عهد الله لا يفسد "
15 " إن قولا واحدا لمولانا الرومى لا يمكن أن يساويه عندنا ألف دينار. الباب الذي سد في وجهى فتح بإرشاده. و الله إنى مقصر في تعرف مولانا،و الآن و أنا هنا أعلم أي جوهر قيم كان مولانا. إن عظمة الجبل يمكن تعرفها من بعد على نحو أفضل، و لا بد من تعرف مولانا على نحو أفضل. إن وراء كلامه أشياء، و يجب طلب تلك الأشياء منه "
16 " مع جنونى هذا كله ،غلبت عقلاء كثيرين "
17 " هر که فاضل تر ، دورتر از مقصود . هر چند فکرش غامص تر ، دورتر است . این کار دل است ، کار پیشانی نیست . "
18 " آخر ، من تو را چه گونه رنجانم ؟ - که اگر بر پای تو بوسه دهم ، ترسم گه مژه ی من درخلد ، پای تو را خسته کند . "