Home > Work > آشيا
1 " هكذا يأتي الفرح فجأة ولا نكون أبدا متأنقين لاستقباله "
― ياسمين ثابت , آشيا
2 " المآسي تعلمنا شجاعة لم نولد بها .. "
3 " وها هو حبه يعيدها طفلة ، يعيد إليها جنون الحماقة ولذتها "
4 " تري كيف يبدو الموت ؟اهو مخيف؟ام انه حقا راحة؟ "
5 " حين ترتطم بوجهي قطرات المطر لا أحتاج أن أبكي...الدنيا تبكي لي لتخلصني من الماضي...وحين أعود إلى منزلي و أغتسل, أشعر أني إنسان جديد.....بلاماض. "
6 " كل مذنب يظن أن ذنبه مكتوب على جبينه "
7 " كل الطرق تتشابه إن لم يكن هناك قلب يحتويك فترجع إليه "
8 " المطر و الوحدة صديقا سوء، يبقيانك يقظًا تسير في الشوارع بلا وجهة، ينشر المطر ضبابه على قلبك، فتنسى كيف كان طريق الرجوع، و الوحدة تجعلك تستسلم، لتأخذك خطواتك غير عابئ بشيء، فقد بلّلك المطر، ماذا ستخسر أكثر من هذا، يقلّ عدد المارة في الشوارع و يتركون لك الأمكنة خالية لتبكي روحك كما تشاء، كل الطرق تتشابه إن لم يكن هناك قلبٌ يحتويك فترجع إليه، فتصير كل الحياة بلا هدف. "
9 " هناك بعض اللحظات التي تعيشها في حياتك التي تعلم جيدا أنك لن تعيش بسحرها وجمالها من جديد لأنها فاقت أحلامك جمالا "
10 " هكذا هى السماء جميلة حين يسطع فيها قوس قزح من الحب بكل ألوانه ، كم مرة قرأت اعترافه الفريد بحبه لها "
11 " أستطيع أن اعطى من حولى أى شىءإﻻ قلبى .... ﻻ أعطيهحتى أتيت وأهديتك إياه دون ترددلو سألتنى من أنت بداخلىفأنت الفتاة التى تستطيع أن تحطم قلبىأجل سأقولها قبل أن ألقاكوقبل أن ألمس كفيكوقبل أن أشتم رائحتكأحبك "
12 " ماذا يكون شعورك حين يفصلك طريق يمتد لساعات بسيطة عن سعادة حلمت بها لسنوات...كيف تكون دقات القلب وهو يدرك أنه سيمضى وقتآ طويلا بعد هذا اليوم يركض نبضآ لكثرة ماينتظره من مفاجآت وأحداث؟ "
13 " فكلُ مذنبٍ يظن أن ذنبَه مكتوبٌ على جبينه. "
14 " بدي أطير يا آشيا .. بدي أكون محبوبة وسعيدة .. بدي أضحك من قلبي .. "
15 " ما أسوء التألم واقفاً ، لا تسندك سوي خلاياك الموجوعة متراكمة فوق بعضها ... "
16 " أنس يفكر بها اﻵن ، ينتظرها ، طرق باب قلبها وينتظر لها أن تفتح ، تبسمت ، كيف يطرق والمفتاح بين يديه؟ "
17 " اما آشيا فذهبت الي غرفتها، نامت ساعات طويلة، حتي ظنت فاطمة انها في غيبوبة، امتد نومها يومين، فجلبوا لها الطبيب الذي قال بتأفف انها فقط نائمة، لم يصبها شئ، و إن بعض اوجه الحزن يوّلد نوماً متواصلاً كهروب من الواقع ... "
18 " لحظة فرح لا بسبب حالتنا ... بل بالرغم منها " مريد البرغوثي "