Home > Work > هكذا علمتني الحياة
121 " الذين يسيئون فهم الدين أخطر عليه من الذين ينحرفون عن تعاليمه، أولئك يعصون الله وينفِّرون الناس من الدين وهم يظنون أنهم يتقرَّبون إلى الله، وهؤلاء يتبعون شهواتهم وهم يعلمون أنهم يعصون الله ثم ما يلبثون أن يتوبوا إليه ويستغفروه. "
― مصطفى السباعي , هكذا علمتني الحياة
122 " الآلام طريق الخلود لكبار العزائم، وطريق الخمول لصغارها "
123 " رسالة الدين - أي دين كان - السمو بأخلاق الناس "
124 " القناعة والطمع هما الغنى والفقر، فرب فقير هو أغنى منك، ورب غني هو أفقر منك. "
125 " ما ندم عبد على طاعة الله، ولا خسر من وقف عند حدوده، ولا هان من أكرم نفسه بالتقوى. "
126 " لم تعش الإنسانية في مختلف عصورها كما تعيش اليوم تحت ركام ثقيل من الأوهام والخرافات بالرغم من تقدم العلم وارتياد الفضاء "
127 " من سنة الحياة أن تعيش أحلام بعض الناس على أحلام بعض، ولو تحققت أحلامهم جميعا لما عاشوا. "
128 " الحياة كالحسناء: إن طلبتها امتنعت عنك، وإن رغبت عنها سعت إليك. "
129 " أليس عجيبا أن يكون سقوط الحضارات جميعاً نتيجة بروز المرأة في المجتمع، ولعبها بمقدراته وانحدارها بأخلاقه؟.. "
130 " الاستقامة طريق أولها الكرامة، وأوسطها السلامة، وآخرها الجنة. "
131 " طر إلى الله بجناحين من حب له، وثقه به. "
132 " ما عجبت لشئ عجبى من يقظة أهل الباطل واجتماعهم عليه ،وغفلة أهل الحق وتشتت أهوائهم فيه ! "
133 " قال التوكل : أنا ذاهب لأعمل .. قال النجاح : وأنا معك ،قال التواكل : أنا ذاهب لأرتاح .. قال البؤس : وأنا معك .. "
134 " على قبر أتاتورك أنفقوا ثلاثين مليون دولار، مما يشحذون من دول الاستعمار، وشعب تركيا جائع متخلفِّ عن ركب الحياة! هكذا يفعل حبُّ التقليد بالضعفاء الأغبياء، يفقدهم تفكيرهم قبل أن يفقدهم قوتِّهم، ويوردهم البوار قبل أن يوردهم النار!. "
135 " أشـد الآلام عـلـى الـنـفـس آلام لا يـكـتـشـفـهـا الـطـبـيـب .. و لا يـسـتـطـيـع أن يـتـحـدث عـنـهــا الـمـريـــض "
136 " أليس من عظيم المفارقات في بلادنا، أن نعطي الموتى ما نمنعه عن الأحياء، وأن نكرم الماضين ونهين المعاصرين، وأن نمجّد شخصاً ونحتقر شعباً؟! "
137 " سأل الخير ربه : أين أجد مكانى ؟فقال : فى قلوب المنكسرين إلى ، المتعرفين على "
138 " لا يغرّنك امتداد سلطان المفسدين، فإن من حكمة الله أن لا يأخذهم إلا بعد أن لا يوجد من يقول عنهم: الله يرحمهم "
139 " جديد اليوم عتيق الغد، ومشهور اليوم مغمور الغد، وحاكم اليوم محكوم الغد، وعزيز اليوم ذليل الغد، وغني اليوم فقير الغد، وقوي اليوم ضعيف الغد. "
140 " ولكن عندنا يريدون خيانة الشرف الاجتماعي باسم الحرية، ولو كان عندنا رأي عام واعٍ لحاكمهم كما يحاكم خونة الوطن في قضاياه الوطنية.. "