Home > Work > ليل الغرباء
1 " فالحوار ميت ما دامت الكلمات في عالمك تعني شيئاً آخر عما تعنيه في عالمي. "
― غادة السمان , ليل الغرباء
2 " والعيد مستمر، العيد يبقى، والأطفال فقط يتبدلون! "
3 " لماذا نشوه الأشياء باستهلاكنا لها حتى النهايه "
4 " كلانا لاجئ . الحب وحده هو البديل ، هو وحده يستطيع ان يسبغ على بيوتنا الميتة صفة الوطن "
5 " ليتني أنتهي بطريقة ما، أي شئ يمتصني، أي ورقة شفافمن خاطرة "دمشق "
6 " ليس في الحياة حقيقة واحدة تستحق ان يموت الانسان لاجلهاو المبادئ ليحكم الاذكياء باسمها و يموت الاغبياء من اجلها "
7 " المشاركة أسطورة... الأنانية إلَه العالم. "
8 " أكره أن أرى النهايات، أن أرى بقايا الأشياء الجميلة نشوها كي نتلذذ بها ثم لا نملك إلا أن نتقزز منها. "
9 " ليست المشكلة أنا وأنت. المشكلة أننا نفقد وجهنا حينما تنسخ مدينتنا، ونموت إذا تشوهت أو انتحرت، أننا ندافع عن أطفالنا حينما ندافع عن قيمنا.. أننا ندافع عن أنانيتنا حينما نفتديها. "
10 " لن أصدق! سيقتلني أن أصدق أن الحقيقة الكبرى فوضى من الوحل الذي يغرق العالم! "
11 " المشاركة اسطورة ... الانانية اله العالم "
12 " لم أدرك كم أحببتك حتى فقدتك "
13 " وتعلمت يومئذ كيف أحرق كلمات الحب الفائضة على شفتي كما يحرقون البن في البرازيل كي لا تتدنى أسعاره. "
14 " انه قاض، وفي كل ما يدور ظلم لي.. ولكنه أيضاً رجل أعمال كبير.. ربما تسرب ذلك الجزء من شخصيته إلى علاقتنا.. عواطفه تخضع لقانون العرض والطلب.. ان تجهمت هش لي، وان صمت أغرقني بفصاحة مفاجئة.. ان بدوت راغبة به استخف بي، وان أعرضت عنه اشتعل وجداً "
15 " ربما كان أطفالي في اللوحات جياعاًحتى اليوم لم أجد الوسيلة التي أطعمهم بهاربما كانوا بحاجة إلى النزهة، وإلى اللعبأطفالي سجناء اللوحات لماذا لا يطلق الله سراحهمليتدفقوا إلى العالم من جوفى ومن بطنى "
16 " !هل تعرف أين يقع وطني؟ وطنك؟ أي وطن! وطن أي إنسان لماذا .. لماذا تختلط الأشياء والمفاهيم ويبدأ النسل المرير ! "