Home > Work > هذي بلاد.. لم تعد كبلادي
1 " شىء ينكسّر فى عيونى بعدماضاق الزمان بثورتى وعنادىأحببتها حتى الثمالة بينماباعت صباها الفض للأوغاد "
― فاروق جويدة , هذي بلاد.. لم تعد كبلادي
2 " قد عشت أصرخ بينكم وأنادي أبني قصورا من تلال رمادي أهفو لأرض لا تساوم فرحتي لا تستبيح كرامتي وعنادي "
3 " الأمة الخرساء تركع دائماللغاصبين.. لكل أفاق حكم "
4 " ما زلت تسألُ عن ديانتهم وأين الشيخ..والقديسُ و الرهبان؟ هذي أياديهم تصافح بعضها وتعود ترفع راية العصيان يتظاهر العربي..والغربي والقبطي والبوذي ضد مجازر الشيطان حين استوى في الأرض خلق الله كان العدل صوت الله في الأديان فتوحدت في كل شيء صورة الإيمان و أضاءت الدنيا بنور الحق في التوراةِ.. والانجيل .. والقرآن الله جل جلاله .. في كل شيءٍ كرم الإنسان لا فرق في لونٍ .. ولا دينٍ ولا لغةٍ ولا أوطان كل الذي في الكون يقرأ سورة الإنسان يرسم صورة الإنسان فالله وحدنا, وفرق بيننا الطغيان "
5 " قد كنتَ تحلم أن تصافحهم ولكن الشواهد والمقابر لا تصافحْإن كنتَ ترجو العفو منهمكيف للأشلاءِ يوماً أن تسامح ؟ "
6 " شــاخَ الزمانُ وطفلُكِ المجنون مشتَـأقٌ لأولِ منــزلِ مازالَ يطربُ للزمانِ الأولٍ "شيءٌ سيبقى بيننــَا" و "حبيتي لا ترحلي "
7 " هل تري شاهدت يوما..غضبة الشطآن من قهر النخيل ؟! "