Home > Work > قلوبهم معنا وقنابلهم علينا
21 " من يعتذر لموتانا ؟ و هل للقتيل من كبرياء إن كان الأحياء مسلوبي الكرامة "
― Ahlam Mosteghanemi , قلوبهم معنا وقنابلهم علينا
22 " إنّ قدر المواطن العربي محدود بين هذين الخيارين , على مدى الخريطة العربية : أن يحكمه القتلة , المزايدون عليه في الدين , أو اللصوص وناهبو الأوطان المزايدون عليه في الوطنية !لذلك نحن كمن عليه أن يختار بين الطاعون والكوليرا . "
23 " ربما صار لزاما علينا أن نَهُج "
24 " ثمة من يلقي القبض على شجرة البرتقال بتهمة العطاء "
25 " إن كانت الفضائيات الطربية قادرة على صناعة " النجوم " وتفريخ العشرات منها بين ليلة وضحاها , وتحويل حلم ملايين الشباب العربى إلى أن يغدوا مغنين , فكم يلزم الأوطان من زمن ومن قُدرات لصناعة عالم واحد ؟ وكم علينا أن نعيش لنرى حلمنا بالتفوق العلمى يتحقق ؟ "
26 " لا أعرف أمة غير العرب تكفلت بتحقيق أمنيات أعدائها، وخاضت الحروب نيابة عنهم، وأعادت أوطانها نصف قرن إلى الوراء، ومازالت تمول خرابها، تقتل وتذبح أبناءها بخنجرها، لكي ينعم عدوها بالأمان. "