Home > Work > هرقل فوق جبل أويتا
1 " أما أولئك الذين تمضي حياتهم ببطء وهم يتألمون فالحياة بالنسبة لهم هي الموت. "
― Seneca , هرقل فوق جبل أويتا
2 " كفى (الأعداء)أن بروا وجه هرقل الغاضب بدلاً من الموت وكفاهم أن يتلقوا تهديده. "
3 " الثقة الصامتة في بعض الأحيان جرم وأي جرم. "
4 " عيون الطماعين الجشعين لا تكفيها الطبيعة كلها ولا تملؤها. "
5 " كل من يحيد عن طريق الوسط لن يخطو قط فوق أرض صلبة. "
6 " ليس مذنباً من اقترف إثماً دون قصد. "
7 " قسوة الأقدار تمر (مروراً سعيداً ) على الموانئ الآمنة ولكنها تطارد السفن التي تبحر في عرض اليم والتي تناطح بأشرعتها السحاب. "
8 " إن كل من يلتمس العذر لنفسه ويعفو عنها بحجة القدر قفد اخطأ حقاً. "
9 " ان الممنوع مرغوب وما يستباح لنا (التمتع به) يسقط من أعيننا (بعد حين) . "
10 " إنما الحظ الأسوأ (وتدهور الحال) يشعل نيران الحب أكثر وأكثر. "
11 " انجاب الاولاد يربط أرواح الأزواج برباط متين. "
12 " قد ينزل الغضب الآلهي على الناس فيجعلهم بؤساء أما الغضب الآدمي فيقضي على من يستهدفه. "
13 " الحب إذا غضب انقلب ألماً مهولاً. "
14 " من النادر ان يجمع شخص واحد بين الشيخوخة والسعادة مجتمعتين معاً في نفس الوقت. "
15 " الرجل الفقير لا يعد نفسه محظوظاً إلا إذا رأى بعينيه ( من يحسبهم) السعداء وهم يسقطون في الشقاء. "
16 " لا يلغي أي مذنب أدان نفسه ما يفرض عليه من عقاب. "
17 " من الخير أن لا تمضي جريمة بغير عقاب. "
18 " فإذا كان الموت في بعض الأحيان عقاباً فهو في غالب الأحوال يكون ثواباً، وقد كان لكثير من الناس ضرباً من العتق والخلاص. "
19 " لا شئ يخلق للخلود. "
20 " الشجعان من الرجال يمنعون (ذويهم) من الحزن أما الجبناء فيطلبونه. "