Home > Work > انسجام
21 " الحب سيد المعاني ، أقلها حروفاً ، وأعمقها شعوراً ، وأكثرها حيرة "
― شيماء فؤاد , انسجام
22 " أكثر شئ تعتذر لكرامتك عنه ؛ هو تجربة لم تتعلم منها شئ "
23 " فرق بين أن يكون هناك حبا بداخلك لشريكك و حبا تشعر بعنفوانه و سريانه بينك و بين شريكك و بصيغة " أقل فلسفة " كم هو رائع أن نُكِن الحب ، و كم هو أروع أن نشعر بنا نتبادله "
24 " أنا أسمعك" عبارة لا بد ان ينطقها لسان حال لا لسان مقال "
25 " الهدية عطية رمزية قد تكون قليلة يسيرة في حجمها لكنك تشعر فيها بطاقة حب موارة ، ما إن تقف بعينيك عليها حتى تتدفق إليك مقادير من الحب و المشاعر تجدد الحب و تطمئن القلب .هي شاهد على العطاء و العطاء ما هو إلا حبا ملأ الفؤاد و فاض ! وهي معنى و تجسد ! ليعيش زمنا يطول أو يقصر يردد عبارات" أحبك ، أهتم بك ، أمتن لك " . "
26 " للكلمة وقع على النفس فرب كلمة منك وقعت على مسامع شريكك مثل الندى فتحت قلبه ، وأثلجت صدره ، وطيبت خاطره وزادت محبتك عندهو رب كلمة أخرى كانت مثل الصخر سقطت على مسمعه أحدثت صدعاً في نفسه وأسقطت طيور معنوياته وزادت المسافات بينكم بعداً "
27 " إهتمامك العاطفي بشريكك و عائلتك يساوي النجاح في الحياة و السعادة و ما يلحق بهما "
28 " الحب لا يجب أن نحصره فقط في فترة الإهتياج العاطفي ولو كانت الأجمل ، ولا يجب أن نتوهم أن أي خفوت فيها يعني أنه في طريقه للموتالحب هو الحب لا يتغير ولكن يتغير طريقة التعبير عنه تبعاً لدور كل شخص ، ومع ذلك ؛ ستظل مشاعرنا مرهونة بالكلمة واللمسة والحنان والتقدير "
29 " أحيانا تضيق الكلمة بمعناها و بأهلها فيحتاج المحب أن يعبر عن حبه و ميله لشريكه بطريقة يمكنها حمل أكبر قدر من المشاعر ، فيجد نفسه تلقائيا و فطريا يسمح لعواطفه الجسمية أن تعبر عن ذاتها فتجده يسحب يده و يضعها على يد شريكه أويضم شريكه إليه و يقوم بعناقه أو يمسح بيده على كتفه او شعره .. إلى آخره من الحميميات الصغيرة .هذه اللمسات موصلات قوية بريئة للحب ، تترك أثرا عميقا مريحا بالنفس ، يشعر فيها كل من الشريكين بالأمان لوجود الآخر و حبه له و رغبته فيه ، و هي تعبيرا لا يكذب ، فالإنسان فطريا يستطيع أن يميز بين لمسة الحب الدافئ و لمسة الشهوة ، فتطمئنه لمسة الحب و تملأ فؤاده و ترسم البسمة على وجهه و تنفره لمسة الشهوة الخالية من الحب و تؤذيه نفسيا . "
30 " لا يتساءلن رجل متى ستمل زوجتي من السؤال .. هل أحبها و كم وكيف؟ "
31 " يبتعد الرجل قليلا لأن يشبع حاجته إلى" الحرية و الإستقلالية " تلك الحالة الشعورية التي كان يعيشها بالكامل و هو عازب "
32 " المرأة سماعية يسر نفسها دائما الكلام الحلو من زوجهايمدح فيها جمالها و رقتها و صنعها و يشكرحسن تصرفها و غيرذلك فهيتمتلئ ثقة و تتحفز للعطاء أكثر عندما تشعر أنها محبوبة لدى زوجها ومقدرة حق التقدير "
33 " الرجل رغم أنه يميل لأن يكون بصريا بشكل كبير إلا أنه يتغذىعلى المدح و الثناء و التقدير . كلمة قليلة في مدح حسن تعامله تترك معهأثرا إيجابيا طويل المدى ، و كلمة شكرصغيرة في ما يبذله في سبيل إسعادأسرته تجعله مستعدا و متحفزا للعطاء أكثر و أكثر "