Home > Work > إلى أبنائي وبناتي.. 50 شمعة لإضاءة دروبكم
1 " لاتفرحوا يابناتي وأبنائي بقراءة الكتب السهلة؛ لأن المرء حين يقرأ لايفهم إلا مايعرف، فإذا فهمتم ماتقرأونه فهذا يعني أنكم تعرفونه ويكون دور الكتاب هو التذكير ليس أكثر "
― عبد الكريم بكار , إلى أبنائي وبناتي.. 50 شمعة لإضاءة دروبكم
2 " اجعلوا عقولكم تسبق ألسنتكم،و احسبوا حساب الكلمة قبل أن تنطقوا بها، فرب عبارة أهلكت قائلها وهو لا يدري. "
3 " تذكروا دائماً ساعة الرحيل، وخططوا دائما لأن يكون ما يقال عنكم فيها شيئاً عظيما،ترجون ثوابه عند الله؛تعالى. "
4 " إن الهدف حين لايكون واضحاً ومحدداً، فإنه لا يحفز صاحبه على العمل والعطاء وبذل الجهد "
5 " حاولوا دائما أن تفكروا في مدى صواب ما تقرأون وما تسمعون قبل أن تسمحوا له بالتسرب إلى عقولكم . "
6 " لا يحتقر الواحد منكم نفسه،ولا يرضَ بالقليل، فالكريم الجواد الغني الحميد هو رب الأولين والآخرين، وقد يمنح للمتأخر شيئاً حجبه عن المتقدم. "
7 " احمد الله على ما وهبك وأعطاك، فهو كثير، وإن كان يبدو لك عند المقارنة مع ما لدى غيرك أنه قليل "
8 " نحن كثيرًا ما نخلط بين القدرة والإرادة ، فنقول :إننا لا نستطيع فعل كذا وكذا .. والحقيقة أننا لا نريده ولكن نستحي من أن نقول: لا نريد فنقول: لا نستطيع . "
9 " حاولوا بعد كل فشل وبعد كل سقوط أن تنهضوا بشكل أقوى لتثبتوا لأنفسكم وللناس من حولكم أن الإخفاق يشكل وقودا روحيا لتوثّب جديد "
10 " لا نستطيع في معظم الأحيان أن نتحكم بالأأحداث لأنها أكبر منا، لكننا نستطيع أن نتحكم في ردود أفعالنا، لأن الذي يؤثر علينا ليس ما يحدث وإنما الآثار التي يتركها في نفوسنا "
11 " في إمكان المرء أن يبتهج بالقليل الذي بين يديه، وأن يجعل منه مصدر سرور مديد. وذلك إذا تحلى بالرضا "
12 " نحن على قدر مانعرف و مانتقن، و كلما زاد مانعرفه ،و مانتقنه ارتفعت منزلتنا ،و تحققت أهدافنا "
13 " نشعر بالسعادة حين ننجز عملاً كبيراً و تمتلئ قلوبنا بالرضا عما أنجزناه "
14 " تعرفوا على أنفسكم من أجل الارتقاء بها وليس من أجل جلدها وإلحاق كل النقائص بها "
15 " سوف تنجحون بإذن الله إذا حولتم الأعمال التي تقومون بها إلى مهنة تؤدونها باحتراف وإتقان "
16 " في إمكان المرء أن يبتهج بالقليل الذي بين يديه، وأن يجعل منه مصدر سرور مديد. وذلك إذا تخلى بالرضا "
17 " إن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لم يكونوا يملكون المال -بإستثناء حالات قليلة- ولم تكن الأشياء هي أعظم ماقدموه لأممهم، لكنهم قدموا الرؤية والمنهج والأفكار والغايات الكبرى، وعلى هديهم سار كل المصلحين الربانين على امتداد تاريخ الإسلام "
18 " إن الزمان لا ينتظر أحداً، ومن كان عاجزًا عن اداء واجبات اليوم، فسيكون أشد عجزًا إذا أجتمعت واجبات اليوم والأمس. "
19 " إذا استطاع الواحد منكم أن يحقق نجاحًا في مجال من المجالات لكن ثمرات ذلك النجاح اُستهلكت في المتعة الشخصية وفي التوسع في المباحات فإن ذلك النجاح في نظري لا يكون نجاحا حقيقيا "
20 " دعاء الوالدين لأولادهما منه ما هو من قبيل العطف والشفقة، وهذا يصدر من الأبوين ولو كان الأولاد غير بارين بهما. وهناك دعاء يخرج من الأعماق؛ لأنه يعبر عن الامتنان لبر الأولاد وعن الرضا والإعجاب بصنيعهم، وهذا هو الجدير بالإجابة. "