Home > Work > La ciudad de los prodigios
1 " الواقع الذى يحيط بنا ليس سوى ستارة ملونةوفى الجانب الاخر من هذه الستارة لا توجد حياة اخرى وانما هى الحياة نفسها فليس الغيب الا ذلك الجانب الاخر من الستارة وعندما ندقق النظر فى الستارة لا نرى الجانب الاخر الذى هو الشىء نفسه وعندما ندرك ان الواقع ليس سوى ظاهرة بصرية فاننا نتمكن من اجتياز هذه الستارة الملونةوحين نجتاز تلك الستارة الملونة نجد انفسنا فى عالم اخر مماثل لهذا وفى ذلك العالم يوجد كذلك من ماتوا ومن لم يولدا بعد ولكننا لانراهم الانلانهم مفصولون عنا بالستارة الملونة التى نخلط بينها وبين الواقع وما ان يتم اجتياز هذه الستارة فى احد الاتجاهات حتى يصبح من السهل جدا اجتيازها دوما فى الاتجاه نفسه وفى الاتجاه المعاكس ايضا "
― Eduardo Mendoza , La ciudad de los prodigios
2 " أتسألنى مم أشكو ؟ أأشكو من الضباب الذى يلفنا ؟ كلا يا سيدى ، أأشكو من الطقس ؟ كلا يا سيدى ، أأشكو من حال الطريق السيئة ؟ كلا يا سيدى ، مم أشكو إذن ؟أشكو من الحمق الإنسانى "
3 " هناك نوعان من الإضرابات : الإضراب الذي يهدف إلى الحصول على منفعة محددة، والإضراب الذي يهدف إلى زعزعة النظام السائد والمساهمة في تدميره ..النوع الأول مضر جداً للعامل، لأنه يسعى في العمق إلى تعزيز الوضع الجائر الذي يسود في المجتمع . هذا أمر يسهل فهمه ولا يحتاج إلى تفسير ..فالإضراب هو السلاح الوحيد بيد البروليتاريا ، ومن الحماقة تبديده في الصغائر "
4 " Tenía una confianza sin límites en su capacidad de sobreponerse a cualquier contrariedad y de sacar provecho de cualquier obstáculo. "
5 " النأى عن أفكاره و لو لدقائق ربما تطلب منه جرعة هائلة من الطاقة "
6 " أننا ضد السلاح ليس لدينا سوى كثرتنا ، الكثرة و الشجاعة اللتان يولدهما اليأس ، لكننا يوما سننتصر ، سيكلفنا ذلك الكثير من اللم و الدم لكن ما أبخسه من ثمن إذا نشترى به مستقبلا لبنائنا ، مستقبل ستكون للجميع فيه نفس الفرص و سيغيب عنه الجوع و الطغيان و الحروب ، من المحتمل إلا أرى ذلك اليوم "
7 " فى مسائل الزواج على صاحبى المصلحة وحدهما يقع عبء القرار بوازع من شعورهما قبل أى شئ آخر "
8 " لا يمكننا أن نحيا دائما و نحن نحمل الماضى على كتفينا "
9 " Tú siempre has entendido el porqué de mis actos. Los demás no me entienden, ni siquiera los que me odian. Ellos tienen su ideología y sus prerrogativas: con estas dos cosas lo explican todo; gracias a esto justifican cualquier cosa, el éxito como el fracaso; yo soy un fallo en el sistema, la conjunción fortuita y rarísima de muchos imponderables. No son mis actos lo que me reprochan, no mi ambición o los medios de que me he valido para satisfacerla, para trepar y enriquecerme: eso es lo que todos queremos; ellos habrían obrado igual si les hubiera impelido la necesidad o no les hubiera disuadido el miedo. En realidad soy yo quien ha perdido. Yo creía que siendo malo tendría el mundo en mis manos y sin embargo me equivocaba: el mundo es peor que yo. "
10 " La idea de ganarse la confianza ajena sin dar a cambio la suya le parecía el colmo de la sabiduría. "
11 " Karlmenn útskýra sjaldan eigin málefni og ef þeir gera það ferst þeim illa. "
12 " Samfélagið hvílir á fjórum stöplum, hugsaði hann: fáfræði, leti, ranglæti og asnaskap. "
13 " Hann reisti sér loftkastala úr slitróttum minningum. "
14 " ما عساى فاعل و أنا داخل هذا القفص سوى القراءة ؟ فى القراءة و التفكير أقتل الساعات و الأيام .أحيانا تكتسبى افكارى قوة كبيرة حتى إننى أصاب بالذعر و فى أحيان أخرى ، يتملكنى كدر لا سبب له ، و يبدو لى أننى داخل حلم فأصحو منه غارقا فى كربى ، و أحيانا أجهش بالبكاء بلا مقدمات و يستمر البكاء ساعات فلا استطيع كبحه "
15 " أنا بابلو مواطن من العالم أخو كل البشرية المستعبدة "