Home > Work > الحظ والحب والأمل.. وأشياء أخرى
1 " إعطاء جرعة أمل للآخرين.. لن تنتقص ذرة.. من مخزون الأمل لديك ! "
― جلال الخوالدة , الحظ والحب والأمل.. وأشياء أخرى
2 " أن تعطي فقيرا مالا ليشتري خبزا فتلك صدقة أما أن تُعلم إنسانا علما نافعا فتلك صدقة جارية.. الصدقات الجارية نبع لا ينضب أبدا. "
3 " دعونا ، كلما أتيح لنا ذلك، أن نتبادل.. الأمل ! "
4 " التصفيق مهنة معروفة تاريخيا.. فتكون مهنة أحدهم "مُصفق" ويتقاضى راتبا لقاء ذلك.. أو يحصل على منفعة.. أو يخفي حقيقة وفسادا ! "
5 " أعظم قصيدة قرأتها لم تكن عن الحب.. بل عن الإخلاص في الحب ! "
6 " الأمل يعني أن يكون اندفاعك في المحاولة رقم (100) يشبه تماماً رغبتك واندفاعك وطموحك في المحاولة رقم ( 1 )! "
7 " قل كل ما لديك الآن.. ليس خوفاً من أن يأتي وقت تصمت فيه للأبد.. بل لأن مشاركتك هي سبب رئيسي لـ وجودك ! "
8 " لا توجد قواعد للحب .. ولكن يوجد قواعد في الحب .. أهمّها الإخلاص ! "
9 " ليتنا لا نسمع لغة المناكفة ولهجة التشفي أبدا.. وليت كل الحديث محبة..! "
10 " أن تكون موجودا حين يدق الحظ بابك : أن تكون حاضرا وتُهيىء كل الأسباب التي تجعله ينتبه إليك.. أشعل الأضواء حتى لا يظُنك نائما ! "
11 " الحظ كالحب.. لا يستطيع أحد أن يمنعه عنك .. أو يمنعك عنه..! "
12 " إذا صليت، فأنت تقدم لنفسك خدمة عظيمة في الدنيا وفي اﻵخرة، فالله تعالى هو الغني، ولن تزيد صلاتك، في ملكه، جلّ شأنه، شيئاً ! "
13 " بداية نهاية أي أمة هو القضاء على لغتها ومحوها من ذاكرة أبنائها.. فتُمحى بذلك تاريخها وحضارتها وتراثها وتصبح بلا هوية ! "
14 " بعض اللحظات، مع من تحب .. تجعل الحياة ممكنة .. ! "
15 " إذا غادرت المكان الذي تسود فيه النميمة والطعن والتشويه وتفوح منه رائحة السخرية من اﻻخرين فلا تندم، فقد نجوت حقا بنفسك ! "
16 " الحماقة" أعجزت الحكماء.. و "البُخل" قهر العقلاء ! "
17 " لست بحاجة إلى صدمة عصبية لتدرك المسألة بعقلانية، وكما هي فعلا، وليس كما تُصرّ أن تراها ! "
18 " معظم الإصابات التي تعرضت لها في حياتي كانت من نيران صديقة ! لم تكن بالخطأ، بل كانت مقصودة ! لذلك فهي ليست أبدا صديقة !! "
19 " عجزنا أن نقنع عنيدا واحدا احترام الآخر.. بينما نجحوا في إقناع أمم تُعد بالمليارات أن تنحني إحتراما للجميع. "
20 " الحرية بالنسبة لنا ليست هدفا ساميا.. نحن نريدها كوسيلة لتفريغ حقدنا وغضبنا على واقعنا المؤلم ! "