Home > Author > ليلى الجهني >

" في الأخيرة كنت امرأة على الأعراف، وحيدة وأسيانة، تظن أن رحمة الله قد هجت بعيداً، ولا تدري كيف ستمضي بقية عمرها، لكنها تود لو تمضي بأقل الخسائر. الخسائر التي تنحت الروح مثل قطرات ماء مالح، تتوالى لأعوام على صخرة صغيرة، فتنحتها لا كما ينبغي، بل كما يحدث "

ليلى الجهني , 40 في معنى أن أكبر


Image for Quotes

ليلى الجهني quote : في الأخيرة كنت امرأة على الأعراف، وحيدة وأسيانة، تظن أن رحمة الله قد هجت بعيداً، ولا تدري كيف ستمضي بقية عمرها، لكنها تود لو تمضي بأقل الخسائر. الخسائر التي تنحت الروح مثل قطرات ماء مالح، تتوالى لأعوام على صخرة صغيرة، فتنحتها لا كما ينبغي، بل كما يحدث