" صدماتي الأخيرة في من ظننتهم يومًا كتفي التي ستحملني وأتكئ عليها إن تعثرت وكدت أن أسقط في هاوية الحزن ، صدماتي الأخيرة في من ظننتهم يوماً مأوى آمن أفر إليه ويحتويني إن باغتتني سكرات الوجع المسمومة ومتُ وحيدة ! جعلتني أقترب أكثر من ملامح الواقع أتلمس تجاعيده وتفاصيله المهترئة جعلتني أكثر تقبلاً أكثر إقتناعاًا بمظهره الأشعث الذي ما أبصرتهُ يومًا ! "