" سيكون ذلك أمراً محزناً، ألا ينزل الناس الذين قاموا بثورة لدعم الحريات التي ثاروا من أجلها! لكن لننحي الحزن و الفلسفة جانباً، و لننظر بشكل عملي لما يعنيه هذا الأمر بالنسبة إلى الثورة نفسها و مسارها.
حماية الحريات الأسياسية من أن يقيدها نص دستوري أو قانوني مسألة حيوية لمستقبل العمل السياسي في مصر، و لقدرة الأحزاب و الجماعات الديمقراطية على مقاومة أي إستبداد قادم، سواء كان بإسم الأغلبية أو الدين أو الأمن القومي. "
― عزالدين شكري فشير , في عين العاصفة