" لا أحد رحبَ ولا هم أصــلاً رأوه.
ربما لا أحد هنــــا ,
فكيف فتحَ يديـــهِ للإحتضـــان ,
أيحتضنُ السراب ؟!
و كيف يسلم و يردُ
في ذات الوقت - عليــه – السلام ؟
ربما أخطــأ في الحســاب
حيـــن رأى كائناً تائهاً في الزُجاج
يبحث عن كائنٍ تائــهٍ
يبحثُ عنــهُ في الزُجاج. "
― Mohammed Alamin , ما فعلته الحياة بالولد المسكين