" حينما تترقب خلف ستار الخوف عودتهم ! وحينما تعتقد بأن أعاصير الحياة عصفت بهم كما عصفت بك عند رحيلهم .. وحينما تعتقد بأنهم مازالوا هناك على رصيف الذكرى يقفون ، ينتظرون طيف أقدامك ! يترقبون مجيئك ويعتصرون ألماً على فراقك ..! كما تفعل أنت الآن ، وكما فعلت منذ زمن عندها تكون ياعزيزي أقرب إلى الجنون "