" الجد: أحسنتم جميعا، إن أشجار السدر يا أحبائي تتحمل حرارة بلادنا وحتى لو قلَّ عنها الماء ونسينا سقيها أياما تلو أيام، فإنها تتحمل العطش وتصبر باعتزاز وشموخ على غفلتنا عنها وتستمر في النمو لتعطينا أطيب الثمر.
إنها شجرة تحب هذه الأرض، وتزدهر فوق تراب الوطن وهي تكتفي بالقليل لتقدم لنا الكثير، إنها شجرة العطاء والخير الذي ظلل الجدود، وحماهم من هجير الشمس وحرارة الصحراء. "
― Maryam Abdullah Alnaymi , سدرتي لا أنساها