" من يدخل غرفة الجد سليمان عبدالله حمود يظن أنه دخل للتو متحفا لتراث الجدود، ومن يجلس معه يشعر بالأصالة والعمق والقوة ورحابة الخلق والضمير.
أثاث غرفة الجد يعيد الداخل إليها إلى فترة الأربعينيات من القرن العشرين حيث كانت الحياة نموذجا للمجتمع الخليجي المتشابه في النسيج والقيم والعادات.
واليوم وبعد صلاة المغرب سيزوره أحفاده الأربعة الذين قرر أن يرتحل معهم إلى زمن جدودهم بعيدا عن يومياتهم الدراسية وأنشطتهم الترفيهية المتصلة بالحاسوب. "
― Maryam Abdullah Alnaymi , سدرتي لا أنساها