ولترجمة الألم لابد من ضمان أن المعرفة البحثية حول الألم تنتقل بكفاءة إلى الممارسة الطبية وتقديم الحلول والدواء المناسب أي هي مفتاح العلاج الفعال للألم من خلال البحث المخبري إلى البحث السريري لتعزيز نظم صحية وتحسين صحة الناس.
ترجمة الألم تشترط نشر نتائج البحوث والمعرفة بشكل موثق يمكن استراجاعها من قبل متخصصين للحصول على نماذج متطابقة لألم مشابه موجود لدى مريض آخر.
تصبح ترجمة الألم مجموعة من العمليات التي تظهر كأنها سلسة تفاعلية وذات اتجاهين وتأخذ الأدلة والسياق والثقافة المحلية في الاعتبار فتصبح النتائج عبارةعن خارطة طريق للعمل الجماعي من قبل أي مجموعة تبحث حول ذات الألم الذي يشعر به المريض أو مرضى آخرون.
ترجمة معرفة الألم إلى الممارسة هي فرصة مثالية للتركيز على نقل مجموعة كبيرة من الأدلة حول علاج الألم الفعال عبر مسار النمو والعمر إلى الممارسة العملية ، ولإبراز الحاجة الملحة لتحسين استيعاب المعرفة لتحسين الصحة.
لاشك هناك فجوات بين إنتاج المعرفة البحثية لترجمات الألم لدى المريض والممارسة.الفعلية التطبيقة لدى الطبيب والصيدلاني خاصة عندما تتوفر المعرفة ولكن لا يتم استخدامها والذي يؤدي إلى عبء غير ضروري من الألم.
لذلك، لابد من إشراك مستخدمي المعرفة بما في ذلك الأطباء والأشخاص الذين لديهم تجربة معايشة ألم (وجع) ما وكذلك أسر المرضى وإزالة كافة الحواجز لاستكشاف جميع الجوانب المتعلقة بالألم، والذي يزيد بالطبع من الحواجز التي تحول دون استخدام المعرفة ، احتمالية اعتبار ترجمة الألم ذات قيمة وبالتالي استخدامها في الممارسة وزيادة التأثير من خلال فعالية الاقتراحات والحلول والاستراتيجيات اللازمة."/>

Home > Author > جلال الخوالدة >

" ترجمة الألم :
ترجمة الألم حسب "جلال الخوالدة" في "سلسلة فنون المعلومات" هي اسكشاف وتوليف وتبادل سليم للمعرفة البحثية الصحية من خلال عملية ديناميكية ومتكررة تجاه أوجاع مريض ما أو مرض معين ثم توجيه عمليات فهم هذه المعرفة الصحية إلى ممارسة تطبيقية علمية لمجموعة الأشخاص الذين يبرز عندهم ذات الألم في مكان واحد أو أماكن مختلفة.
ولترجمة الألم لابد من ضمان أن المعرفة البحثية حول الألم تنتقل بكفاءة إلى الممارسة الطبية وتقديم الحلول والدواء المناسب أي هي مفتاح العلاج الفعال للألم من خلال البحث المخبري إلى البحث السريري لتعزيز نظم صحية وتحسين صحة الناس.
ترجمة الألم تشترط نشر نتائج البحوث والمعرفة بشكل موثق يمكن استراجاعها من قبل متخصصين للحصول على نماذج متطابقة لألم مشابه موجود لدى مريض آخر.
تصبح ترجمة الألم مجموعة من العمليات التي تظهر كأنها سلسة تفاعلية وذات اتجاهين وتأخذ الأدلة والسياق والثقافة المحلية في الاعتبار فتصبح النتائج عبارةعن خارطة طريق للعمل الجماعي من قبل أي مجموعة تبحث حول ذات الألم الذي يشعر به المريض أو مرضى آخرون.
ترجمة معرفة الألم إلى الممارسة هي فرصة مثالية للتركيز على نقل مجموعة كبيرة من الأدلة حول علاج الألم الفعال عبر مسار النمو والعمر إلى الممارسة العملية ، ولإبراز الحاجة الملحة لتحسين استيعاب المعرفة لتحسين الصحة.
لاشك هناك فجوات بين إنتاج المعرفة البحثية لترجمات الألم لدى المريض والممارسة.الفعلية التطبيقة لدى الطبيب والصيدلاني خاصة عندما تتوفر المعرفة ولكن لا يتم استخدامها والذي يؤدي إلى عبء غير ضروري من الألم.
لذلك، لابد من إشراك مستخدمي المعرفة بما في ذلك الأطباء والأشخاص الذين لديهم تجربة معايشة ألم (وجع) ما وكذلك أسر المرضى وإزالة كافة الحواجز لاستكشاف جميع الجوانب المتعلقة بالألم، والذي يزيد بالطبع من الحواجز التي تحول دون استخدام المعرفة ، احتمالية اعتبار ترجمة الألم ذات قيمة وبالتالي استخدامها في الممارسة وزيادة التأثير من خلال فعالية الاقتراحات والحلول والاستراتيجيات اللازمة. "

جلال الخوالدة , سلسلة فنون المعلومات


Image for Quotes

جلال الخوالدة quote : ترجمة الألم :<br />ترجمة الألم حسب ولترجمة الألم لابد من ضمان أن المعرفة البحثية حول الألم تنتقل بكفاءة إلى الممارسة الطبية وتقديم الحلول والدواء المناسب أي هي مفتاح العلاج الفعال للألم من خلال البحث المخبري إلى البحث السريري لتعزيز نظم صحية وتحسين صحة الناس.
ترجمة الألم تشترط نشر نتائج البحوث والمعرفة بشكل موثق يمكن استراجاعها من قبل متخصصين للحصول على نماذج متطابقة لألم مشابه موجود لدى مريض آخر.
تصبح ترجمة الألم مجموعة من العمليات التي تظهر كأنها سلسة تفاعلية وذات اتجاهين وتأخذ الأدلة والسياق والثقافة المحلية في الاعتبار فتصبح النتائج عبارةعن خارطة طريق للعمل الجماعي من قبل أي مجموعة تبحث حول ذات الألم الذي يشعر به المريض أو مرضى آخرون.
ترجمة معرفة الألم إلى الممارسة هي فرصة مثالية للتركيز على نقل مجموعة كبيرة من الأدلة حول علاج الألم الفعال عبر مسار النمو والعمر إلى الممارسة العملية ، ولإبراز الحاجة الملحة لتحسين استيعاب المعرفة لتحسين الصحة.
لاشك هناك فجوات بين إنتاج المعرفة البحثية لترجمات الألم لدى المريض والممارسة.الفعلية التطبيقة لدى الطبيب والصيدلاني خاصة عندما تتوفر المعرفة ولكن لا يتم استخدامها والذي يؤدي إلى عبء غير ضروري من الألم.
لذلك، لابد من إشراك مستخدمي المعرفة بما في ذلك الأطباء والأشخاص الذين لديهم تجربة معايشة ألم (وجع) ما وكذلك أسر المرضى وإزالة كافة الحواجز لاستكشاف جميع الجوانب المتعلقة بالألم، والذي يزيد بالطبع من الحواجز التي تحول دون استخدام المعرفة ، احتمالية اعتبار ترجمة الألم ذات قيمة وبالتالي استخدامها في الممارسة وزيادة التأثير من خلال فعالية الاقتراحات والحلول والاستراتيجيات اللازمة." style="width:100%;margin:20px 0;"/>